

ليبيا: حملة شرسة ضد حرية التعبير وتكوين الجمعيات
نسبة إلى جماعات حقوقية، إن السلطات التي تتنافس من أجل السيطرة على البلاد تتشارك بالهدف المتمثل في القضاء على الأصوات الناقدة والمستقلة، وخلق بيئة من الخوف والترهيب.

ليبيا: ملاحقة المجتمع المدني بناءً على أسس أخلاقية أو دينية مضللة ليس مقبولًا، ويسلّط الضوء على إفلات الجماعات المسلحة المتطرفة من العقاب
الاعتداءات الأخيرة على حرية التعبير وعمل المجتمع المدني قائمة على خلفية التراجع المستمر في الحيز المدني.

ليبيا: قانون الجرائم الإلكترونية الجديد يهدد بتقييد حرية التعبير
يثير قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية، الذي تم اعتماده مؤخرًا، مخاوف بشأن استخدامه من قبل السلطات لتقويض حرية التعبير على الإنترنت والحد من حريات الصحافة.

على السلطات الليبية الالتزام بمسئوليتها في حماية النساء
إذ تفتقر ليبيا آليات حماية المرأة، الأمر الذي زاد من معاناتها في الفترة الأخيرة.

ليبيا – الاجراءات الجديدة التي فرضتها طرابلس تضع حياة الصحافيين في خطر
تطالب مراسلون بلا حدود من حكومة الوفاق الوطني وقف عرقلة عمل الصحافيين الدوليين والليبيين والمراسلين ووسائل الاعلام الأجنبية.

بعد سبع سنوات من اندلاع الثورة، ليبيا تعيش على وقع تضاؤل مهول في أعداد صحفييها
بعد مرور سبع سنوات على اندلاع الثورة الليبية، تعيش حرية الإعلام أزمة غير مسبوقة في البلاد تدفع نحو إخلاء البلاد من صحفييها.

مطالبة حكومة الوفاق الوطني الليبية بحماية الصحفيين بعد أخر الإعتدائات
تندد مراسلون بلا حدود بالاعتداءات الاخيرة على الصحفيين في ليبيا و خاصة اغتيال الصحفي خالد الزنتاني المدير السابق للمكتب المحلي لقناة الزنتان ببنغازي يوم الخميس 23 جوان / حزيران 2016. و قد اغتيل الصحفي برصاصة من قناص ينتمي لتنظيم الدولة الاسلامية.

لا تتخلّو عن الصحفييين التونسيين سفيان الشورابي و نذير القطاري المختفين في ليبيا
تدعو عائلتا الصحفييين التونسيين سفيان الشورابي و نذير القطاري المختفين في ليبيا الي تجمّع يوم الثلاثاء 2 فيفري/ فبراير على الساعة التاسعة صباحا امام مقر رئاسة الحكومة التونسية لتجديد طلبها للسلطات التونسية لتحمل مسؤوليتها في هذا الملف. تنظم مراسلون بلا حدود لهذه المبادرة.

الميليشيات المسلحة وراء 31 اعتداءً على صحفيين ليبيين هذا العام
تدين مراسلون بلا حدود الهجمات الأخيرة التي شنتها ميليشيات مسلحة ضد عدد من الصحفيين الليبيين، معتبرة أن ما تشهده البلاد من تفكك في هياكل الدولة وإفلات المعتدين من العقاب يخلق مناخاً يطغى عليه انعدام الأمن، مما ينعكس سلباً بشكل خطير للغاية على الحق في الإعلام وتلقي المعلومات.

اختفاء صحفيين تونسيين في ليبيا: استمرار الغموض بعد عام على انقطاع أخبارهما
بعد مرور عام على اختفاء الصحفيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير الكتاري في ليبيا، واستجابة لمقترح تسعة منظمات وطنية ودولية ; وافق رئيس الجمهورية السيد الباجي قائد السبسي على جعل 8 سبتمبرأيلول يوماً وطنياً لحماية الصحفيين.

ليبيا/تونس ـ احتساب الصحفيين المفقودين في عداد الموتى
أعلن مسؤولون من الحكومة الليبية المعترف بها دولياً في بيان بتاريخ 29 أبريل/نيسان 2015 مقتل صحفيين تونسيين اثنين كانا مفقودين في شرقي ليبيا منذ سبتمبر/أيلول 2014.

ضعف التغطية الإعلامية يزيد من حدة العنف في ليبيا
تصطبغ المعلومات في ليبيا وعنها -على نحو متزايد- بلون الروايات المتناقضة للأطراف المتصارعة وليست مبنية على حقائق يستقصيها ويؤكدها صحفيون محترفون. ومن الأسباب المباشرة لهذه الظاهرة مقتل الصحفيين ومن نتائجها المباشرة التضليل الذي يصب الزيت على نار العنف. والعنف بدوره يقتل الصحفيين ويعترض سبيلهم ويدفعهم إلى الابتعاد خوفاً، الأمر الذي يضمن استمرارية دورة العنف.

صحفيون ليبيا يتعرضون للاعتداء والخطف والقتل ويفلت المجرمون من العقاب
وقال ستورك: “إنه لتوقيت خطير جدا تكون خلاله صحفياً في ليبيا. إذ يواجه عدد كبير من الصحفيين في مرحلة ليبيا ما بعد القذافي وضعا يكون فيه قول ما تعتقده سبباً لإردائك قتيلاً”.

الضبابية مستمرة حول مصير الصحافيين التونسيين المختطفين في ليبيا
ما يزال الغموض يكتنف مصير الصحافيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير القطاري، اللذين تعرضا للخطف في ليبيا وسط تضارب الأنباء حول إقدام
جماعات محسوبة على تنظيم “الدولة الإسلامية” على اعدامهما.