خلال الأسابيع المقبلة، ستقرر محكمة الاستئناف الفلبينية بشأن ما إذا كان زالدي أمبتوان المشتبه في كونه العقل المدبر وراء مذبحة أمبتوان في الفلبين التي جرت في نوفمبر ٢٠٠٩، وما إذا كان سيتم إسقاطه من قائمة المتهمين. تطالب المجموعات الإعلامية في الفلبين ومن بينها عضو أيفكس كل المهتمين من أفراد أو منظمات بإرسال خطاب للمحكمة قبيل […]
خلال الأسابيع المقبلة، ستقرر محكمة الاستئناف الفلبينية بشأن ما إذا كان زالدي أمبتوان المشتبه في كونه العقل المدبر وراء مذبحة أمبتوان في الفلبين التي جرت في نوفمبر ٢٠٠٩، وما إذا كان سيتم إسقاطه من قائمة المتهمين. تطالب المجموعات الإعلامية في الفلبين ومن بينها عضو أيفكس كل المهتمين من أفراد أو منظمات بإرسال خطاب للمحكمة قبيل القرار المرتقب.
لمزيد من المعلومات (باللغة الإنجليزية فقط)، ولنموذج للخطاب برجاء اتباع الرابط:
http://ifex.org/philippines/2011/03/10/in_support_of_justice/