في تشرين الثاني، وحّد أعضاء آيفكس الجهود لتقديم رسالة واحدة واضحة للغاية لجميع الحكومات. تابعوا القراءة لمعرفة ماذا حقق أعضاؤنا
بتاريخ 2 تشرين الثاني 2014، أحيت المئات من المنظمات والوكالات الحكومية والمسؤولين في الامم المتحدة اليوم الافتتاحي العالمي للأمم المتحدة لإنهاء الإفلات من العقاب في الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين. وكانت فرصة ذهبية للفت انتباه الحكومات وصانعي السياسات، وحثهم على إثبات التزامهم للحد من الإفلات من العقاب في دولهم.
في وقت لاحق في شهر تشرين الثاني، أحيت آيفكس قضية واحدة رمزية للإفلات من العقاب: الذكرى السنوية الخامسة لمذبحة امباتوان. على الرغم من حقيقة عدم إدانة أي أحد لغاية الآن في جريمة قتل 58 شخصاً التي ارتكبت بتاريخ 23 تشرين الثاني 2009، إلا أن هناك سبب للأمل: العالم لا يزال يتذكرها.
البناء على نتائج الحملة
للتأمل في إنجازاتنا كشبكة وللنظر في التحركات القادمة لجهودنا العالمية، وضعنا القصص القصيرة والصور وأشرطة الفيديو التالية حول هذا الشهر الملهم من التحرك، وكيف نخطط للمضي قدما مع حملة عام 2015.
نحن ندعوكم لنشر هذه القصص على شبكاتكم، وإعلامنا بما تبذلونه من جهود في حملاتكم خلال وسائل الاعلام الاجتماعية باستخدام الهاشتاج EndImpunity#. دعونا نضمن خلال السنوات القادمة بأن العديد من الحكومات ستنظم لمعالجة مسألة الإفلات من العقاب لجميع الجرائم ضد حرية التعبير.
هل تهتم الحكومات بالإفلات من العقاب؟
حثت آيفكس الحكومات هذا العام على إظهار الإرادة السياسية من أجل الحد من الإفلات من العقاب في جميع أنحاء العالم، وكانت الردود مشجعة. اقرأوا المزيد!
الآلاف من التغريدات لإبقاء ذكرى ضحايا مذبحة امباتوان حية
وقفات احتجاجية في جميع أنحاء العالم وجدار رقمي فريد من نوعه والآلاف من التغريدات لإبقاء الضغط على المطالبة بالعدالة لضحايا مذبحة امباتوان.
ستوريفاي: شبكة آيفكس تجعل صوتها مسموعاً في اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب
نظرة على مطالبات شبكة آيفكس بتحقيق العدالة في تشرين الثاني، كما جاء في تغريدات أعضائنا
التحرك إلى الأمام: كيف يمكن لشبكة آيفكس تحسين الحملة العالمية لمكافحة الإفلات من العقاب؟
أتخذت آيفكس اتجاهاً جديداً لحملة إنهاء الإفلات من العقاب هذا العام. والآن نحن نتطلع للقادم.