مراسلون بلا حدود

الصحفية السورية، حنين جبران، تروي تفاصيل الظروف المروعة التي مرت بها في سجون الأسد، كاشفة عن العنف والتعذيب الجنسي الذي تعرضت له الصحفيات تحت حكم النظام.

تتعرض مراسلون بلا حدود لحملة تضليلية شرسة حيث تُنسب إليها عدة فيديوهات تؤيد روسيا بهدف إضفاء الشرعية على الكرملين

في ظل غياب المكاتب والمعدات والممرات الآمنة، يكافح صحفيو غزة لتغطية الأحداث وسط الدمار، بينما تمنع إسرائيل الصحافة الأجنبية والصحفيين المنفيين من العودة.

وعدت الحكومة الانتقالية بحرية الصحافة، لكن يجب أن تتخذ خطوات للإفراج عن الصحفيين المحتجزين، ومحاسبة المسؤولين عن جرائم القتل السابقة.

يوم سقوط النظام كان يقبع في سجون البلاد ما لا يقل عن 23 صحفيًا وسبعة ضحايا الاختفاء القسري

“فالأدلة التي جمعناها تشير إلى أنها كانت على الأرجح ضربة استهدفت إعلاميين، وهو ما يشكل جريمة حرب.”

بين مطرقة القمع وسندان الاضطهاد: تنشر مراسلون بلا حدود تقريرًا بعنوان “الصحافة في عصر حراك #أنا_أيضًا”

“يحق للصحفيين القيام بعملهم والإخبار بما يجري من أحداث في خضم هذه الحرب، بقدر ما يحق لنا جميعًا الاطلاع على ما يحدث في غزة.”