نستخدم ملفات تعريف الارتباط على موقعنا للتأكد من عدم إعادة عرض العروض الترويجية للمستخدمين الذين سبق لهم الاطلاع عليها،ولقياس عدد الزيارات وجمع الإحصاءات حول الأجهزة والمتصفحات.
اعتمدت آيفكس هذا المصطلح في عام ٢٠٢٠ كحجر أساس نبني عليه خطتنا لتوجيه عملنا عبر الجائحة، وهو يشير إلى أننا نبذل كل وسعنا للبقاء آمنين بينما نواصل مهمتنا في التمسك بالحق في حرية التعبير والدفاع عنه وممارسته. مشروع “في عباراتنا الخاصة” مثال على هذا النهج.
“كيف يمكننا اغتنام ما تعلمناه حتى الآن والاستفادة منه؟ من خلال توثيق تجاربنا خلال كوفيد-19، وأنشطة منظمات المجتمع المدني التابعة لنا، والنظر في تجاربنا الشخصية، ومشاركتها.”
الرد
على الرغم من الضغوط التي كان يتعرض لها الأعضاء، أو ربما بسببها في بعض الحالات، أراد الكثيرون أن يشاركوا قصصهم. بحلول نهاية صيف عام ٢٠٢٠، تَلقَّينا ردودًا من 43 شخصًا يعيشون في 32 بلدًا مختلفًا. كانت أكثر من نصف الردود من النساء.
كتب إلينا الأعضاء، أو تحدثوا معنا، من ألبانيا والأرجنتين والنمسا والبحرين وبوليفيا وكمبوديا والكاميرون وكندا وكولومبيا وفرنسا وألمانيا والمجر ولبنان وليبيريا ومنغوليا ونيبال والنرويج وباكستان وفلسطين وبابوا غينيا الجديدة وبيرو ورومانيا واسكتلندا وجنوب أفريقيا وسريلانكا وهولندا والفلبين وأوغندا وإنجلترا والأورجواي والولايات المتحدة الأمريكية وزيمبابوي.
مجموعة متنوعة ورائعة من الاستجابات – ليست غريبا من شبكة متنوعة كشبكتنا! بعضها كانت متعمِّقة، وبعضها كانت على شكل نقاط. البعض أخذ نبرة فلسفية، والبعض الآخر ركَّزَ على الملموس. شارك البعض أكثر عن شعورهم والبعض الآخر ركز عن تأثير الوباء على منظماتهم.
كل قصة من قصصهم ألقت الضوء على الإبداع والمرونة اللذيْن تتسم بهما هذه الشبكة العالمية الفريدة التي أصبح عملها بشأن الحق في التعبير والمعلومات أكثر أهمية من أي وقت مضى.
“أصبح التضامن بين وسائط الإعلام وأصحاب المصلحة الآخرين قويًا بشكل غير عادي، على الرغم من القيود التي تفرضها الجائحة، ولأن كل شيء توقف، أصبح لدى كل شخص الوقت للتركيز على فعالية حكومتنا الحالية، أو عدمها. لذا عندما بدأت الإدارة بتنفيذ القواعد القمعية، بدأ الناس يدركون حقوقهم وبدأوا بالحديث عنها. شهدنا بيانات مشتركة، وحملات إعلامية اجتماعية، وأنشطة أخرى وهي توحد الأوساط الإعلامية والعديد من الفلبينيين.”
تريد المزيد؟ فلنبقى على تواصل
احصلوا على آخر أخبار حرية التعبير التي سيتم ارسالها مباشرةً إلى بريدكم الالكتروني