النوع الاجتماعي والتنوع الجنسي

تستهدف السلطات اللبنانية الصحفيين والمواطنين بسبب حريتهم في التعبير على الإنترنت.

أفادت جماعات حقوق الإنسان في بيان مشترك لها بأن برامج التجسس تشكل تهديداً كبيرا للغاية، لذلك يتعين إيلاءها الأولوية

يدعو مركز الخليج لحقوق الإنسان الحكومة القطرية إلى إنهاء جميع أشكال القمع والعنف التي لا تزال تمارس بشكل شائع ضد النساء.

فبراير/شباط 2023 في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: موضوع خاص عن كيفية مكافحة المجتمع المدني الفلسطيني للعنف القائم على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت، وآخر أخبار حرية التعبير في المنطقة، من إنتاج المحرر الإقليمي لآيفكس، نسيم الطراونة.

أفادت جماعات حقوقية بأن 20 ألف شخص على الأقل اعتقلوا واحتُجزوا بعد وفاة مهسى أميني، لكنها تخشى أن يكون العدد أكبر من ذلك بكثير.

تقرير جديد حول كيفية توظيف العديد من السلطات في المنطقة التكنولوجيا في عملها لرصد أفراد مجتمع الميم.

حذر منتقدون من أن منصة الحكومة للإبلاغ عن المحتوى الهابط على مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن ينتهك حرية التعبير.

“تشتهر النساء المثليات ومزدوجات التوجه الجنسي والكوير بقيادتهن نضالات حقوق الإنسان حول العالم. لكن حجم العنف الوحشي، والتمييز القانوني، والتحرش الجنسي الذي تواجهه هذه المجتمعات نادرا ما يوثّق” – هيومن رايتس ووتش

يناير/كانون الثاني ٢٠٢٣ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: تقرير حول حرية التعبير، بالاستناد إلى تقارير أعضاء آيفكس وأخبار المنطقة، من إعداد نسيم الطراونة، المحرر الإقليمي في آيفكس.

يسلط خبراء أمميون عن الانتهاكات المتزايدة لحقوق المرأة في حرية التنقل، والتعبير، والصحة، والعمل، في اليمن.

تقرير جديد يوضح أن وضع حقوق الإنسان في مصر قد استمر في التفاقم منذ آخر مراجعة له في الاستعراض الدوري الشامل في عام 2019.

يدعو قرار عاجل صادر عن البرلمان الأوروبي السلطات المغربية إلى احترام حرية التعبير وحرية الإعلام.

يتأمل محرر آيفكس الإقليمي، نسيم الطراونة، في عام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتي عانت أكثر من نصيبها من القصص المؤسفة، لكنه يشارك أسباب الأمل المتجذرة في عمل المجتمع المدني – المثابر، والتعاوني، والإستراتيجي – والفعال.

في عام 2022، واجهت شخصيات رئيسية في المجتمع المدني حظرًا سفر تعسفي، وتجميد الأصول، وتحقيقات جنائية انتقاما لنشاطهم أو انتقاداتهم السلمية، وفقا لتقريرٍ جديدٍ من هيومن رايتس ووتش.

قالت حسن: “أظهر العام الماضي أن جميع الحكومات تتحمل مسؤولية حماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. على خلفية تحول موازين القوى، هناك مساحة أكبر، وليس أقل، للدول حتى تُدافع عن حقوق الإنسان مع ظهور تحالفات جديدة وأصوات قيادية جديدة”.

بعد زيارة الرئيس الأمريكي، بايدن، زادت السلطات السعودية من التطبيق الواسع للقوانين الصارمة لاستهداف المدافعين عن حقوق الإنسان، والأصوات المعارضة، والانتقام منهم.