دولي

أعربت منظمة آيفكس وجماعات حقوق الإنسان عن قلقها إزاء الاعتقال التعسفي للمدافعين عن حقوق الإنسان وزعماء المعارضة، والذين تم سجن العديد منهم ظلماً منذ عام ٢٠١١.

بينما تستعد البلاد لاستضافة منتدى الأمم المتحدة لحوكمة الإنترنت، لا تزال الأصوات عبر الإنترنت تواجه تداعيات خطيرة.

في نسخة ٢٠٢٤ من تصنيف مراسلون بلا حدود العالمي لحرية الصحافة، تراجَع المؤشر السياسي أكثر من أي من المؤشرات الخمسة التي تقوم عليها منهجية تقييم البلدان، حيث انخفض ٧.٦ نقاط.

تجدد 27 منظمة حقوقية دعوتها لفريق الأمم المتحدة العامل، المعني بالاحتجاز التعسفي (UNWGAD)، لاتخاذ إجراءات عاجلة نيابة عن الكاتب المعتقل.

تدقق سمكس في سياسات الإشراف على محتوى المنصات فيما يتعلق بالصحة والحقوق الجنسية والإنجابية في المنطقة.

لسنوات، اعتقلت المملكة ناشطات حقوق المرأة اللاتي ناضلن من أجل إنهاء نظام ولاية الرجل.

“يجب توفير الحماية للصحفيين في غزة. لا بد من إجلاء المراسلين الراغبين في مغادرة القطاع، كما يجب فتح المعابر المؤدية إلى القطاع حتى تتمكن وسائل الإعلام الدولية من دخوله.”

استجابة لدعوات منظمات المجتمع المدني، حث المقررون الخاصون على إجراء تحقيق مستقل في استهداف إسرائيل لوسائل الإعلام الفلسطينية.

نشر أولًا على مدى – المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية. [من المحرر] أثناء نشر هذه المقالة، نقف لدى آيفكس شاهدين على التصعيد الفظيع للعنف في فلسطين وإسرائيل، وفي هذا السياق شديد القلق، نعرب عن تضامننا مع أعضاء آيفكس، مدى وحملة وإعلام و Visualizing Impact، ومع زملائنا في المنطقة، حيث انتشرت تبعات الصراع إلى حدودهم. يدين المركز […]

تم نشر ما معدله 23 مضمون عنف أو كراهية ضد الفلسطينيين/ات في كل دقيقة بعد 7 أكتوبر، وفقًا لتقرير حملة.

مقتل 99 صحفيًا وعاملًا إعلاميًا في العالم في عام 2023.

يشدد الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية على دور خطاب الكراهية عبر الإنترنت في تأجيج الدمار المتكشف في غزة.

“حياة الناس على المحك، وعلى الحكومات التعجيل في استخدام نفوذها بغية ضمان تنفيذ أمر المحكمة.”

تمثل جلسة الاستماع فرصة حاسمة للفت الانتباه إلى الجرائم الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني ووضع هذه الفظائع تحت المجهر الدولي.

حسب هيومن رايتس ووتش، على ميتا السماح بالتعبير المحمي على منصاتها، بما يشمل التعبير عن انتهاكات حقوق الإنسان والحركات السياسية

ظلت حرية الصحافة تئن تحت وطأة الاحتجازات التي لا تزال تمثل أسلوبًا قمعيًا شائعًا على نطاق واسع خلال عام 2023