قابل هؤلاء المستعدين لخوض المخاطر، صانعي التغيير، المدافعين عن حقك في الحصول على المعلومات
اقرأ كلمة آني غيم عند إطلاق المعرض الفريد احتفاءً باليوم العالمي لحرية الصحافة، واستمع إلى بودكاست خاص من آفريكا بريف بمناسبة مرور 30 عاماً على إعلان ويندهوك التاريخي.
وجدت مراسلون بلا حدود أن 7٪ فقط من البلدان توفر بيئة جيدة للصحافة
من بين 180 دولة تم تقييمها وفقًا لمؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2021، هناك 73 دولة تمنع الصحافة تمامًا أو تعرقلها بشكل خطير؛ وفي 59 دولة أخرى الصحافة “مقيدة”. كما يُظهر المؤشر تدهوراً كبيراً في وصول الناس إلى المعلومات وزيادة في العقبات التي تعترض التغطية الإخبارية.
تقرير جديد لمراسلون بلا حدود: “الصحافة في مواجهة التحيز على أساس الجنس”
لا يقتصر الخطر للصحفيات على العمل الميداني المتعارف عليه تقليدياً، أو على الميدان الافتراضي في إطار الواقع الإعلامي الجديد، سواء في الإنترنت أو على منصات التواصل الاجتماعي، بل يمتد أيضاً إلى مقر العمل في مكاتب الصحيفة أو الإذاعة أو التلفزيون، حيث من المفترض أن ينعمن بالأمن والأمان.
مراسلون بلا حدود ترفع دعوى جنائية ضد محمد بن سلمان ومسؤولين آخرين
وتتعلق الدعوى بالاضطهاد المنهجي الذي يطال الصحفيين في السعودية على نطاق واسع، وتحديداً احتجاز 34 فاعلاً إعلامياً واغتيال جمال خاشقجي.
مراسلون بلا حدود: 68% من الصحفيين الذين قتلوا خلال عام 2020 خسروا أرواحهم في بلدان السلم
من بين إجمالي الصحفيين ال50 الذين لقوا حتفهم في 2020، 84٪ تم استهدافهم عن قصد وتمت تصفيتهم بشكل متعمد. أما الدول الخميس الأكثر قتلاً للصحفيين فهي المكسيك، والعراق، وافغانستان، والهند، وباكستان.
لجنة حماية الصحفيين: عدد الصحفيين السجناء في العالم يبلغ مستوى قياسياً
274 صحفياً على الأقل كانوا يقبعون وراء القضبان لأسباب تتصل بعملهم في 1 كانون الأول/ ديسمبر 2020. وكانت الصين البلد الذي يعتقل أكبر عدد من الصحفيين للعام الثاني على التوالي، يأتي بعدها تركيا ثم مصر ثم المملكة العربية السعودية.
العمل الفلسطيني في مجالي حرية التعبير وحقوق الإنسان مهددان بوصف معاداة السامية المتعمد
حسب معهد القاهرة لدراسات حقوق الإنسان إن الجهود الأخيرة التي بذلتها وزارة الخارجية الأمريكية لوصف حركة المقاطعة العالمية وسحب الاستثمارات والعقوبات (BDS) بأنها معادية للسامية، تهدد بإسكات عمل المدافعين عن حقوق الإنسان في فلسطين، بالإضافة إلى المنظمات التي ترصد، وتوثق، وتنتقد انتهاكات إسرائيل المنهجية لحقوق الإنسان.
التصدي للإفلات من العقاب
من الجيد أن نعرف أننا نحظى برفقة جيدة على الطريق لإنهاء الإفلات من العقاب.
لجنة حماية الصحفيين تطلق المؤشر العالمي للإفلات من العقاب لعام 2020
ظل التقدم التدريجي في تقليص عدد جرائم قتل الصحفيين في العالم هشاً ومن الممكن أن يُحبَط من جراء الاستئنافات القضائية ونقص القيادة السياسية، حسبما وجدت لجنة حماية الصحفيين في تقريرها الأخير حول الإفلات من العقاب في جرائم قتل الإعلاميين بدافع الانتقام.
الصحفيون يرزحون تحت عقوبة الإعدام
بينما ينتظر أربعة صحفيين يمنيين وآخر إيراني تنفيذ حكم الإعدام الصادر في حقهم، تبحث منظمة مراسلون بلا حدود في كيفية استخدام هذه العقوبة الوحشية، التي تشكل تهديداً خطيراً للصحفيين في مناطق معينة من العالم.
تنبيه بشأن السلامة: التغطية الإعلامية لتفشي فيروس كورونا
ينبغي على الصحفيين الذين يغطون آخر تطورات انتشار فيروس كوفيد-19 أخذ معلومات السلامة التالية في الحسبان
التصنيف العالمي لحرية الصحافة 2020: بينما نقف على أبواب عقد حاسم بالنسبة للصحافة، جاءت أزمة كورونا لتزيد الطين بلة
“تظهر نسخة 2020 من التصنيف العالمي لحرية الصحافة أن العقد القادم سيكون حاسمًا بالنسبة لمستقبل وسائل الإعلام، حيث تُبرز جائحة فيروس كورونا -بقدر ما تؤجج- الأزمات المتعددة التي تهدد الحق في الوصول إلى معلومات نابعة من مصادر حرة ومستقلة ومتعددة وموثوقة”.
التركيز على الهدف الأساسي: حقوق الإنسان في زمن كوفيد-19
نحن نعلم أن الاجراءات الاستثنائية هي رفيق ضروري لهذه الأوقات الغير عادية. إن حماية صحة الناس وسلامتهم أمر بالغ الأهمية. لكن هذا لا يلغي مسؤوليتنا لضمان ألا تصبح مثل هذه الإجراءات الاستثنائية في المستقبل، سيادة القانون الجديدة.
كيف يستهدف برنامج التجسس ببيغاسوس المدافعين عن حقوق الإنسان والطرق الممكنة لمنع الإختراقات
المقتطف: تقدم لجنة حماية الصحفيين دليلاً متعمقاً للصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان بشأن حماية أمنهم الرقمي من برمجيات التجسس الخبيثة.
حجب الإنترنت لإسكات المنتقدين
في تقرير عالمي لهيومن رايتس ووتش لعام 2020، تبحث أكشايا كومار في سياسات الحكومات من جميع أنحاء العالم التي تغلق الوصول إلى الإنترنت، وكيف تقوم بذلك، وكيف يحاول النشطاء إيجاد حل لذلك.
عدد الصحفيين القتلى يتراجع بشدة إذ بلغ عدد الاغتيالات الانتقامية حداً أدنى قياسياً
وفقاً لتقرير لجنة حماية الصحفيين،: قُتل 25 صحفياً على الأقل في عام 2019: كانت سوريا والمكسيك هما البلدان الأشد فتكاً بالصحفيين. كان موضوع السياسة هو الموضوع الأشد خطراً على الصحفيين، في حين كانت الوظيفة الأكثر خطراً هي وظيفة المصور التلفزيوني. وكان المسؤولون العسكريون هم أكثر فئة يُشتبه بأنها قتلت الصحفيين.