بين عمليات الاغتيال والاختطاف والإفراج،الصحافيون في قلب الحرب
سقوط ثلاثة قتلة في أسبوع واحد و حصيلة الاعتداءات المرتكبة ضد المحترفين الإعلاميين والمواطنين الصحافيين، تماماً كما معاناة المدنيين، تستمر في الازدياد بوتيرة مقلقة
قلق شديد إزاء اختفاء فريق عمل قناة موالية للنظام
تعرب مراسلون بلا حدود عن بالغ قلقها إزاء مصير ثلاثة صحافيين من قناة الإخبارية الموالية للنظام وسائقهم الذين لم يرشح أي خبر عنهم منذ اختفائهم البارحة إثر اشتباكات بين الجيش وقوى المعارضة في ضواحي دمشق
إحالة قضية مازن درويش إلى محكمة عسكرية استثنائية
في خلال مداهمة المركز السوري للإعلام وحرية التعبير، كان يفترض بالقاضي العسكري الاستماع إلى أقوال رئيس هذا المركز مازن درويش الذي ما زلنا نجهل مصيره منذ توقيفه.
اعتداءات بالملة ضد وسائل العلم الرسمية
استهدف هجوم بالتفجرات مقر التلفزيون الرسمي السوري الحاط بإجراءات أمنية مشددة في ساحة المويي في قلب العاصمة السورية دمشق.
وفاة فنان تحت التعذيب, ولابد من عقاب بشار الأسد كمجرم ضد الانسانية
كان وائل قسطون حريصاً على المشاركة فى الثورة السورية منذ بدايته.
ﺗﻮﻗﻴﻒ ﻣﻮﺍﻃﻨﺔ ﺻﺤﺎﻓﻴﺔ ﺳﻮﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻼﺫﻗﻴﺔ ﻣﻨﺬ ﺷﻬﺮ
ﺧﻀﻌﺖ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﺧﺎﻟﺪ ﺳﻌﺪ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﺮّﺿﻬﺎ ﻟﻠﺘﻌﺬﻳﺐ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺃﺟﻬﺰﺓ المخابرات ﻟﻼﺳﺘﺠﻮﺍﺏ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﻧﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ المستشفى ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻼﺫﻗﻴﺔ
مراسلون بلا حدود تكرم العدد غيرالمسبوق من المواطنين الصحافيين الذين ضحوا بحياتهم لنقل صور الانتفاضة
اعتزمت مراسلون بلا حدود ووكالة الإعلان التابعة لها JWT باريس إحياء تجربة هؤلاء الأشخاص الذين يتقدّمون في ظل خطر بث الأنباء عبر تويت مباشر وحيد.
توقيف أحد أعضاء هيئة التنسيق المحلية في حمص
في 14 تموز/يوليو 2012، أقدمت الأجهزة الأمنية السورية على توقيف المواطن الصحافي سليم قباني في دمشق حيث كان في مهمة
مقتل صحفييَن عراقييَن في سوريا
قُتل الصحفي فلاح طه، وهو صحفي مستقل كان يساهم في عدة وسائل إعلام عراقية، وذلك بينما كان يغطي المصادمات الجارية بين قوات الحكومة وبين قوات الجيش السوري الحر في العاصمة دمشق.
ازدياد عدد المواطنين الصحافيين ضحايا الاغتيالات والاعتقالات يومياً
في 21 حزيران/يونيو الماضي، لاقى عمر الغنطاوي مصرعه برصاص قناص عن عمر يناهز 20 سنة في حمص فيما كان يصور قصف حيي جوبر والسلطانية .
مقتل 33 مواطناً صحافياً ومحترفاً إعلامياً منذ آذار/مارس 2011
وقد اتسمت الأسابيع الماضية بدموية خاصة: فقد زعم أن أكثر من عشرة مواطنين صحافيين قتلوا في سوريا منذ نهاية شهر أيار/مايو.
كشف النقاب عن مراكز التعذيب
27 مركز اعتقال تم الوصول لمواقعها وأسماء بعض القيادات وأساليب التعذيب فيها
الاعتداء على قناة خاصة موالية للحكومة، ومقتل ثلاثة أشخاص
تم هذا التفجير غداة صدور قرار عن الاتحاد الأوروبي يقضي بتشديد العقوبات ضد “أولئك الذين يحرضون على العنف ضد السكان المدنيين في سوريا”.
دعوة إلى إطلاق سراح المدافعين عن حرية التعبير المحتجزين بمعزل عن العالم الخارجي
ما يزيد على 80 منظمة من مختلف أنحاء العالم تدعو السلطات السورية لإطلاق سراح المدافعين عن حقوق الانسان والصحفيين والمدونين والكتّاب وبعض هؤلاء محتجز بمعزل عن العالم الخارجي. وترجو هذه المنظمات من مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا كوفي عنان المساعدة في ذلك.
مقتل مواطنين صحافيين وآلة التصوير بيدهما
لاقى المصور الشاب البالغ 26 سنة من العمر أحمد حمادة ، مصرعه برصاص قناص في 16 حزيران/يونيو 2012 في حمص، بينما كان يقوم بالتصوير في شوارع بابا عمرو (فيديو بمحتوى حساس)، تحت نيران المدفعية الثقيلة، ويحاول إنقاذ صديقه عبد الهادي القوملي الذي سقط قتيلاً.
احتجاز صحافي برازيلي لمدة ستة أيام مع أنه دخل البلاد بشكل شرعي
على صعيد آخر، أعلن صحافي بريطاني أن عناصر من الثوار نصبوا له وزملائه فخاً كي يقتلوا بنيران الجيش السوري.