قوات الأمن الفلسطينية تعتدي على صحفيين يغطون تظاهرات احتجاجية
وتعرض المصور الصحفي المستقل أحمد مصلح للضرب على ظهره من قبل عناصر أمن يرتدون ملابس مدنية حاولوا أيضاً مصادرة الكاميرات التي بحوزته وتحطيمها، ولكنه دافع عن نفسه ومنعهم من ذلك، حسب ما أورده أحمد مصلح على صفحته على موقع فيسبوك وعلى موقع تويتر وحسب تقارير الأنباء.
مدى يطالب بتشكيل لجنة تحقيق في الاعتداء على الصحفي جرادات
يعرب المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) عن ادانته الشديدة للاعتداء على الصحفي محمد جردات، أثناء تغطيته لمسيرة في مدينة رام الله يوم أمس الموافق 30/6/2012. ويطالب الحكومة الفلسطينية بتشكيل لجنة تحقيق في الاعتداء عليه، ومحاسبة جميع المتورطين في هذا الاعتداء المنافي لحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير.
انتهاكات الحريات الإعلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر أيار 2012
انتهاكات خطيرة بحق الصحفيين خلال الشهر الماضي
مركز مدى يرحب بتقرير مجلس حقوق الانسان عن الحريات الإعلامية
وقال السيد لارو : “لا تزال الدول تستخدم القوانين الجنائية المتعلقة بالتشهير، والأمن القومي ومكافحة الإرهاب لقمع المعارضة والنقد، بما في ذلك على سياسات الحكومة وانتهاكات حقوق الإنسان ومزاعم الفساد”.
مدى يدين التحقيق مع المدهون والاعتداء على مكتب فراج
في الضفة الغربية أفاد الصحفي نجيب فراج مراسل صحيفة القدس لمركز مدى أن مجهولين اقتحموا مكتبه الكائن في بيت لحم حوالي الساعة السابعة مساء يوم الخميس الموافق 14/6 /2012، وقاموا بالعبث بمحتويات المكتب واتلفوا أوراقا صحفية وإخبارا من عام 1994. وأضاف انه كان غادر المكتب حوالي الساعة السادسة والنصف مساءً وتلقى اتصال من الجيران حوالي الساعة الثامنة والنصف. ولم تكن هناك خسائر مادية ولكنه يعتبر ذلك رسالة تهديد مباشرة له.
الشبكة العربية تدين تخاذل إدارة جامعة “بيرزيت” فى الدفاع عن الحريات الأكاديمية
وتتشابه تلك الواقعة مع ما حدث مع أساتذة عرب آخرين مثل “طه حسين” و“نصر حامد أبو زيد” الذين تخلت عنهم إدارات جامعاتهم بسبب الحملات التكفيرية التي تعرضوا لها. وكانت «كتلة الوعي» الطلابية، التي تُعتبر الذراع الطلابية لـ “حزب التحرير الإسلامي” ، قد هاجمت الأستاذ البديري، وشنّت حملات تكفيرية، مطالبةً الجامعة بطرده بدعوى “إسائته إلى الإسلام“، من خلال تعليق هذه الرسوم.
الجيش الإسرائيلي يوقف صحافياً فلسطينياً بالقرب من الخليل
تناشد مراسلون بلا حدود السلطات الإسرائيلية إخلاء سبيل الصحافي شريف الرجوب وتبرير أسباب توقيفه التعسفي. وقد أعلنت في هذا الإطار:” إذا لزمت هذه السلطات الصمت أو أعربت عن عجزها التقدّم بحجج صالحة في هذا الصدد، سنعتبر أن عملية التوقيف هذه ليست سوى محاولة مؤسفة لقمع الصحافة الفلسطينية مجدداً.
إدانة ناشط فلسطيني وانتهاك حقه في حرية التجمع
توجيه تهمة إضافية متعلقة بتشجيع الأطفال على الرشق بالحجارة استنادًا إلى اعترافات انتزعت تحت الإكراه
تأجيل محاكمة قنواتي ومنع الصحفيين من تغطية زيارة كامبل
ويمثل قنواتي أمام المحكمة منذ تاريخ 3/10/2011 بناءً على شكوى قدمها ضده محافظ مدينة بيت لحم عبد الفتاح حمايل، بسبب نشره تعليقا نقدياً لعمل مديرية لعمل مديرية الصحة في مدينة بيت لحم بالإضافة لانتقاده لوجود منتج إسرائيلي على طاولة اجتماع مدراء في الدائرة.
السلطات الإسرائيلية تعتقل مدير قناة الأسير التلفزيونية الفلسطينية
اعتقل جنود إسرائيليون بهاء خيري موسى، المدير العام لقناة الأسير الفضائية الفلسطينية التي تتخذ من الضفة الغربية مقراً لها، وذلك من منزله في جنين، وصادروا معدات القناة، حسب تقارير الأنباء. ولم تعلن السلطات عن مكان احتجازه أو التهم المنسوبة إليه، حسبما أفادت جماعات محلية معنية بحرية الصحافة.
انتهاكات الحريات الإعلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر نيسان 2012
شهدت انتهاكات الحريات الإعلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة انخفاضاً ملحوظاً خلال شهر نيسان 2012 مقارنة بالأشهر القليلة التي سبقته حيث سجلت انتهاكات واسعة ضد الصحفيين ووسائل الإعلام الفلسطينية.
الثالث من ايار مناسبة لشحذ الهمم للدفاع عن حرية التعبير
وقال مدير المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) موسى الريماوي أن الاحتفال بهذا اليوم يكتسب معانٍ حقيقية في الدول التي يتمتع مواطنوها وصحافيوها بهامش واسع من حرية الرأي والتعبير، لكنه يُعتبر أليماً بالنسبة للصحافيين الفلسطينيين، حيث يذكرهم بحجم الانتهاكات الكبيرة، ومعاناتهم الجسدية والنفسية، كما يذكرهم بزملائهم الذين قتلوا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي وهم يؤدون واجبهم المهني مثل الصحفيين فضل شناعة، وعلاء مرتجى، ونزيه دروزة، وباسل فراج، والصحفي البريطاني جيمس ميلر، والصحفي الايطالي “رفائيل شيربيلو” وكذلك الصحفي “فيتوريو اريغوني” الذي قتل على ايدي مجموعة فلسطينية مسلحة بعد اختطافه في غزة وآخرين من الاعلاميين الفلسطينيين والأجانب الذين قتلوا اثناء تأدية عملهم.
انتهاكات الحريات الاعلامية في الاراضي الفلسطينية المحتلة خلال اذار 2012
تعرضت الحريات الاعلامية في الاراضي الفلسطينية المحتلة لاعتداءات واسعة، خلال شهر اذار 2012، فمن جهة واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي اعتداءاتها على الصحفيين خاصة اثناء تغطيتهم للمسيرات السلمية الاسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في الضفة الغربية المحتلة، وأثناء تغطيتهم لفعاليات يوم الارض في الثلاثين من اذار بمدينة القدس المحتلة، كما اصابت صحفيا اثناء قصفها لقطاع غزة.
السلطة الفلسطينية تحجب مواقع إلكترونية ناقدة في الضفة الغربية
وفي تطور منفصل، مددت السلطات الإسرائيلية الاحتجاز الإداري لثلاث صحفيين فلسطينيين على الأقل ودون أن توجه ضدهم أية اتهامات، وفقاً لتقارير إخبارية. وقد أصدرت المحاكم الإسرائيلية العسكرية قرارات تمديد الاحتجاز خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
استمرار احتجاز صحافيين فلسطينيين
تستنكر مراسلون بلا حدود الحكم الصادر عن محكمة عسكرية إسرائيلية والقاضي بالحكم على الصحافي صهيب الأسى بالسجن لمدة أربعة أشهر مع النفاذ وغرامة قدرها 3000 شيكل (حوالى 600 يورو). وقد أعلنت في هذا الإطار: “إننا ندين غموض القضاء العسكري الإسرائيلي الذي يبقي سرياً البيان الاتهامي وحجج الإثبات في قضية صهيب الأسى فيما يجدر احترام حقوق الدفاع”.
مركز مدى يرحب بإخلاء سبيل الشايب ويطالب بوقف ملاحقة الصحفيين والمدونين
يعرب المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الاعلامية (مدى) عن ترحيبه بقرار الافراج عن الصحفي يوسف الشايب بكفالة عدلية اليوم الاثنين (2-4-2012) بعد مضي اسبوع على اعتقاله (تم توقيفه في 26-3-2012) وذلك على خلفية تقرير صحفي نشره في صحيفة الغد الاردنية يوم 30-1-2012.