مصر

السلطات المصرية تتخذ إجراءات الانتقامية ضد إثنين من الفنانين العالمين عمرو واكد وخالد أبو النجا بعد مشاركتهم في “اليوم التوعوي المصري”.

حصلت مزن على الجائزة “البديلة” لنوبل للسلام، وعلى جوائز دولية بسبب عملها في قضايا النوع الاجتماعي وحقوق المرأة، ولكن داخل مصر، تقوم سلطات الدولة بتشويه سمعتها، والنظام القضائي باستهدافها.

قضى الصور المصري محمود أبو زيد شوكان خمس سنوات ونصف في السجن، بعداعتقاله بينما كان يتأهب لتغطية التفريق الدموي لاعتصامٍ موالٍ لجماعة الإخوان المسلمين،

هذه حلقة جديدة من الممارسات البوليسية الممعنة في عداء حرية الصحافة والهرولة ضد دولة القانون والديمقراطية.

منذ منتصف 2013 أحكم الرئيس السيسي قبضته على مفاصل البلاد وأغلق المجال العام وأجرى عملية “تأميم مقنعة” للإعلام عن طريق بيع الصحف والقنوات الخاصة للأجهزة الأمنية وإطلاق يدها لتوجيه الخطاب الإعلامي.

مناسبة الزيارة الرسمية التي من المقرر أن يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر في 27 يناير/كانون الثاني، تود مراسلون بلا حدود التذكير بأن 32 صحفياً على الأقل يقفون حالياً وراء القضبان في هذا البلد، مسلطة الضوء على عشرة أسماء إعلامية بارزة تقبع في السجن منذ وصول عبد الفتاح السيسي إلى السلطة في 2013.

يقبع هشام جعفر في الاحتجاز التعسفي منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات. وتعبر مراسلون بلا حدود عن قلقها على صحته، وتطالب السلطات المصرية بإطلاق سراحه في أسرع وقت.

أنهى محمود حسين جمعة سنتين في الحبس الاحتياطي وهي المدة القصوى للحبس الاحتياطي حسب القانون المصري.

آيفكس تحاور أميرة عبد الحميد حول كيفية استخدام التشريعات لإغلاق المساحة المدنية في مصر.

تبحث آيفكس في كيفية استغلال الحكومة المصرية لمخاوف الأمن القومي كجزء من حملة القمع الواسعة النطاق ضد النشطاء والمحامين والصحفيين.

أغلب الموقوفين هم أشخاص قدموا الدعم الإنساني والقانوني لعائلات المحتجزين السياسيين.

النيابة العامة أكدت تمديد فترة احتجازه لستة أشهر، مما يعني أنه سيبقى محتجزاً لغاية منتصف فبراير/شباط 2019.

بدخول قانون تنظيم الصحافة والإعلام حيز التنفيذ، باتت وسائل الإعلام المستقلة في مصر تواجه شروطاً مالية تعجيزية.

ساهم هيثم محمدين في تدشين ما عُرف بجبهة طريق الثورة “ثوار” بعد أحداث 3 يوليو 2013، في محاولة لخلق طريق ثالث

خالد حسن، وهو مواطن مصري-أمريكي، ادعى أ ن السلطات أخفته ومارست ضده انتهاكات خطيرة لمدة 4 أشهر.

الشرطة المصرية أخفت قسرا الناشط الحقوقي والمحامي البارز عزت غنيم. هو محتجز منذ مارس/آذار 2018، وأمرت المحكمة في 4 سبتمبر/أيلول بإخلاء سبيله.