مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان

وثق مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان العديد من الحالات التي تبين مدى القمع المنهجي الذي تستخدمه السلطات لقمع المعارضة.

«من المروع أن يتهم الحوثيون المنظمات غير الحكومية بالتجسس بدلاً من الاعتراف بدورها في حماية ومساعدة اليمنيين.»

نسبة إلى جماعات حقوقية، إن استهداف المحاميين، محمد عيسى راجح ومحمود عبد المجيد عادل، يمثل ترهيبًا وانتقامًا لعملهما في مجال حقوق الإنسان.

تطالب الجماعات الحقوقية بالإفراج الفوري عن المدافعة عن حقوق الإنسان مدفوعة بالتهم المعاد تدويرها وتدهور الصحة.

تجدد 27 منظمة حقوقية دعوتها لفريق الأمم المتحدة العامل، المعني بالاحتجاز التعسفي (UNWGAD)، لاتخاذ إجراءات عاجلة نيابة عن الكاتب المعتقل.

من المتوقع أن تؤدي التعديلات على قانون العقوبات إلى تعميق القمع، في الوقت الذي تستعد فيه الجزائر للانتخابات الرئاسية هذا العام.

يقبع حاليًا أكثر من ٢٠٠ شخص في السجون بسبب ممارستهم حقهم في حرية التعبير والحقوق الأساسية الأخرى.

لا يزال المدافعون عن حقوق الإنسان يواجهون الاضطهاد على الرغم من إسقاط التهم في قضية التمويل الأجنبي للمنظمات غير الحكومية التي طال أمدها.