مراسلون بلا حدود

المقالات من قبل مراسلون بلا حدود

نشطاء مؤيدون للديمقراطية يعرضون لافتات للرئيس الصيني، شي جين بينغ والرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ، كاري لام، قبل ركوب العبارة من هونغ كونغ إلى ماكاو خلال زيارة لجين بينغ، 18 ديسمبر/ كانون الأول 2019، فيليب فونغ/ AFP عبر غيتي إيمدجز

طغاة مخضرمون، وسيدتان، ورئيس أوروبي ضمن قائمة 2021 “للوحوش السالبة لحرية الصحافة”

بينما يمسك البعض منهم بزمام السلطة منذ ما يزيد عن عقدين من الزمن، فإن البعض الآخر انضموا إلى هذه القائمة السوداء في نسخة 2021، التي تشمل ​​للمرة الأولى سيِّدتين ورئيساً أوروبياً.

الشرطة تحاول منع الصحفيين من التصوير خارج محكمة الشعب في منطقة شنغهاي بودونغ الجديدة، حيث من المقرر محاكمة صحفي مواطن أبلغ عن تفشي كوفيد -19 في ووهان، شنغهاي، الصين، 28 كانون الأول 2020. (الصورة من: ليو راميريز / الوكالة الفرنسية عبر Getty Images).

وجدت مراسلون بلا حدود أن 7٪ فقط من البلدان توفر بيئة جيدة للصحافة

من بين 180 دولة تم تقييمها وفقًا لمؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2021، هناك 73 دولة تمنع الصحافة تمامًا أو تعرقلها بشكل خطير؛ وفي 59 دولة أخرى الصحافة “مقيدة”. كما يُظهر المؤشر تدهوراً كبيراً في وصول الناس إلى المعلومات وزيادة في العقبات التي تعترض التغطية الإخبارية.

والدة الصحفي البارز عمر راضي (في الصورة)، تشارك في مظاهرة لدعم راضي، في الدار البيضاء، المغرب، 22 أيلول2020. (الصورة من: فضل سينا / الوكالة الفرنسة عبر Getty Images).

المغرب: يضىرب صحفيون مسجونون عن الطعام من أجل الحرية

يقوم صحفيون مغربيون مسجونون بالإضراب عن الطعام للفت الانتباه إلى احتجازهم الجائر ومحاكماتهم التعسفية والمجحفة.

مراسل وكالة فرانس برس يسقط على الأرض بينما يمر جندي سوري خلال نيران القناصة في بلدة معلولا ، سوريا، 18 أيلول 2013. (الصورة من أنور عمرو، الوكالة الفرنسية عبر Getty Images).

الخسائر المدمرة التي خلفتها الانتفاضة السورية على الصحفيين

بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة للانتفاضة الشعبية المناهضة للحكومة السورية والتي أدت إلى حرب أهلية طاحنة، تستعرض منظمة مراسلون بلا حدود حصيلة هذه الحرب المدمرة في الحقل الإعلامي بالبلاد؛ إذ قُتل مئات الصحفيين، واختفى مئات آخرون، أو فروا إلى المنفى.

مصورات صحفيات يحملن ملصقًا للكاميرا، في برشلونة، إسبانيا، 8 آذار 2019، اليوم العالمي للمرأة، للفت الانتباه إلى تحديات المرأة في المهنة.(الصورة من: Pau Venteo / NurPhoto عبر Getty Images).

تقرير جديد لمراسلون بلا حدود: “الصحافة في مواجهة التحيز على أساس الجنس”

لا يقتصر الخطر للصحفيات على العمل الميداني المتعارف عليه تقليدياً، أو على الميدان الافتراضي في إطار الواقع الإعلامي الجديد، سواء في الإنترنت أو على منصات التواصل الاجتماعي، بل يمتد أيضاً إلى مقر العمل في مكاتب الصحيفة أو الإذاعة أو التلفزيون، حيث من المفترض أن ينعمن بالأمن والأمان.

أثناء احتجاج مراسلون بلا حدود، يحمل أشخاص لافتات تصور المدون المسجون رائف بدوي (أعلى اليسار) والصحفي المقتول جمال خاشقجي (أسفل اليسار) ونشطاء سعوديين آخرين، خارج سفارة المملكة العربية السعودية في ألمانيا في برلين، 1 تشرين الأول 2019. (تصوير: توبيس شوارز / الوكالة الفرنسية عبر Getty Images).

مراسلون بلا حدود ترفع دعوى جنائية ضد محمد بن سلمان ومسؤولين آخرين

وتتعلق الدعوى بالاضطهاد المنهجي الذي يطال الصحفيين في السعودية على نطاق واسع، وتحديداً احتجاز 34 فاعلاً إعلامياً واغتيال جمال خاشقجي.

Al Jazeera journalist Mahmoud Hussein (L) is embraced by a woman upon his arrival at his family home in the Giza village of Zawyet Abu Musallam, Egypt, 6 February 2021, -/AFP via Getty Images

مصر: إطلاق سراح صحفي الجزيرة، محمود حسين بعد أربع سنوات في السجن

بعد أكثر من أربع سنوات في الحبس الاحتياطي، مُنح صحفي الجزيرة، محمود حسين إفراجًا مشروطًا يتطلب منه زيارة مركز الشرطة عدة مرات في الأسبوع للإبلاغ عن أنشطته.

صحفيون ونشطاء يحملون صور ممثل منظمة مراسلون بلا حدود في تركيا إرول أونديروغلو (يمين) والناشط الحقوقيشيبنيم كورور فينكانسي (وسط) والصحفي أحمد نسين (يمين) في 8 نوفمبر 2016 أمام محكمة كاجايان في إسطنبول

بيان مشترك لدعم إرول أونديروغلو، المهدد بالسجن 14 عاماً

عشية بدء محاكمة إرول أونديروغلو والمدعى عليهما، شيبنيم كورور فينكانسي وأحمد نسين، طالبت 17 منظمة غير حكومية معنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان الحكومة التركية بإسقاط التهم الموجهة إليهم ووقف هذه الأنواع من الاضطهاد ضد الصحفيين والأكاديميين والكتاب