حملة – المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي

يكشف تقرير جديد من “حملة” عن زيادة كبيرة في العنف القائم على النوع الاجتماعي في الفضاء الرقمي الفلسطيني على مدى عدة سنوات.

سيسمح الاعتماد الجديد لمجموعة الحقوق الرقمية بلفت انتباه العالم إلى انتهاكات الحقوق الفلسطينية.

يُظهر استطلاع جديد الحاجة الملحة إلى تشريعات فلسطينية شاملة لحماية البيانات والخصوصية التي يمكن أن تحمي حق جميع المواطنين في الخصوصية وتضمن المساءلة.

كشف تقرير جديد أن حق الفلسطينيين في الخصوصية وحماية البيانات الشخصية يتعرض للإهمال والاستغلال من قبل السلطات الإسرائيلية والفلسطينية معا.

من الضروري وقف استخدام تقنيات المراقبة، والعمل على محاسبة الجناة، وتحقيق العدالة للضحايا، بمن فيهم المدافع الحقوقي الفلسطيني-الفرنسي، صلاح حموري، بحسب الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية.

التقرير هو آخر تطور في حملة التشهير المستمرة ضد الفلسطينيين، والتي تعمل على إسكات الأصوات الفلسطينية، وتقييد حريتهم في التعبير، حسب أكثر من 100 مجموعة حقوقية.

وجد المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) في أحدث إصدار له بعنوان “مؤشر العنصرية والتحريض في شبكات التواصل الاجتماعي الإسرائيلية ” زيادة بنسبة 8٪ في خطاب الكراهية الموجه إلى الفلسطينيين والعرب على الإنترنت مقارنة بعام 2020.

وثق المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) 1033 انتهاكا للحقوق الرقمية الفلسطينية على منصات التواصل الاجتماعي خلال العام الماضي.