المقالات من قبل مراسلون بلا حدود

مراسلون بلا حدود: : 488 صحفيًا محتجزين حالياً حول العالم
تُعزى هذه الزيادة الاستثنائية في عدد الاعتقالات التعسفية أساسًا إلى ثلاث دول هي: بورما، حيث تولت الطغمة العسكرية مقاليد السلطة بالقوة في 1 فبراير 2021 ؛ وبيلاروسيا، التي غرِقت في حالة من القمع شهِدتْها بعد إعادة انتخاب الرئيس لوكاشينكو المطعون فيها في أغسطس 2020 ؛ والصين في عهد شي جين بينغ، التي تزيد من إِحكام سيطرتها على منطقة هونغ كونغ.

يجب على إسرائيل إنهاء حظر السفر التعسفي على الصحفيين الفلسطينيين
حسب منظمات حقوقية، إن حظر السفر يمنع عشرات الصحفيين الفلسطينيين من مغادرة الضفة الغربية وقطاع غزة في انتهاك لحقهم في حرية التنقل.

“تجميد فوري”: على إسرائيل أن تتوقف عن تصدير برامج التجسس
لا يمكن للسلطات الإسرائيلية التنصل من مسؤوليتها عن صادرات تكنولوجيا المراقبة الخطيرة في البلاد، التي مكّنت الحكومات من مراقبة آلاف المنتقدين والمعارضين، حسب مراسلون بلا حدود.

طغاة مخضرمون، وسيدتان، ورئيس أوروبي ضمن قائمة 2021 “للوحوش السالبة لحرية الصحافة”
بينما يمسك البعض منهم بزمام السلطة منذ ما يزيد عن عقدين من الزمن، فإن البعض الآخر انضموا إلى هذه القائمة السوداء في نسخة 2021، التي تشمل للمرة الأولى سيِّدتين ورئيساً أوروبياً.

وجدت مراسلون بلا حدود أن 7٪ فقط من البلدان توفر بيئة جيدة للصحافة
من بين 180 دولة تم تقييمها وفقًا لمؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2021، هناك 73 دولة تمنع الصحافة تمامًا أو تعرقلها بشكل خطير؛ وفي 59 دولة أخرى الصحافة “مقيدة”. كما يُظهر المؤشر تدهوراً كبيراً في وصول الناس إلى المعلومات وزيادة في العقبات التي تعترض التغطية الإخبارية.

المغرب: يضىرب صحفيون مسجونون عن الطعام من أجل الحرية
يقوم صحفيون مغربيون مسجونون بالإضراب عن الطعام للفت الانتباه إلى احتجازهم الجائر ومحاكماتهم التعسفية والمجحفة.

الخسائر المدمرة التي خلفتها الانتفاضة السورية على الصحفيين
بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة للانتفاضة الشعبية المناهضة للحكومة السورية والتي أدت إلى حرب أهلية طاحنة، تستعرض منظمة مراسلون بلا حدود حصيلة هذه الحرب المدمرة في الحقل الإعلامي بالبلاد؛ إذ قُتل مئات الصحفيين، واختفى مئات آخرون، أو فروا إلى المنفى.

تقرير جديد لمراسلون بلا حدود: “الصحافة في مواجهة التحيز على أساس الجنس”
لا يقتصر الخطر للصحفيات على العمل الميداني المتعارف عليه تقليدياً، أو على الميدان الافتراضي في إطار الواقع الإعلامي الجديد، سواء في الإنترنت أو على منصات التواصل الاجتماعي، بل يمتد أيضاً إلى مقر العمل في مكاتب الصحيفة أو الإذاعة أو التلفزيون، حيث من المفترض أن ينعمن بالأمن والأمان.