البيانات المشتركة

“كما شهد العالم خلال كوب27، تستمر الحملة القمعية الوحشية التي تستهدف المجتمع المدني في مصر في التزايد.”

تجدد المجموعات الحقوقية الموقعة أدناه دعوتها للسلطات المغربية وضع حد فوري لاضطهاد واحتجاز الصحفي المستقل والمحرر البارز توفيق بوعشرين وعشرات الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان المعتقلين لمجرد ممارستهم السلمية لحقهم في حرية التعبير.

تقرير جديد يوضح أن وضع حقوق الإنسان في مصر قد استمر في التفاقم منذ آخر مراجعة له في الاستعراض الدوري الشامل في عام 2019.

تطالب آيفكس وجماعات حقوقية بالإفراج عن نشطاء الإنترنت، أسامة خالد وزياد السفياني، وآخرين حُكم عليهم بتهمة النشاط على الإنترنت.

تجدد آيفكس وجماعات حقوقية دعوتها للإفراج الفوري عن المدافع البحريني عن حقوق الإنسان، الدكتور عبد الجليل السنكيس، وسط تقارير مقلقة عن تدهور صحته.

تنضم آيفكس إلى الجماعات الحقوقية بمطالبة الحكومة المصرية بتقديم تعويضات لاحتجاز رامي شعث وترحيل زوجته سيلين ليبرون شعث قسريًا.

حسب جماعات حقوقية إن المصطلحات الفضفاضة والغامضة للقانون المصدق عليه تهدد حرية التعبير وخصوصية المواطنين.

“الخطوة الأساسية اللازمة للوصول إلى العدالة المناخية تكمن في وقف جميع السياسات القمعية واحترام حقوق الإنسان.” – محمد عبد السلام المدير التنفيذي لمؤسسة حرية الفكر والتعبير.

دخل الناشط البارز في إضراب كامل عن الطعام احتجاجًا على اعتقاله الجائر في نفس الوقت الذي تستضيف فيه مصر مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي.

على البابا الضغط على السلطات لوقف أحكام الإعدام والإفراج عن جميع المعتقلين ظلما لممارستهم حقهم في حرية تكوين الجمعيات، والتجمع السلمي، والتعبير.

تقول الجماعات الحقوقية إن العمل الحاسم بشأن تغير المناخ، في نهاية المطاف، لا يمكن أن ينجح إلا بالمشاركة الحرة للمجتمع المدني.

جماعات حقوقية تدين قرار الحكومة المصرية استبعاد سكان سيناء من المشاركة في قمة المناخ المقبلة للأمم المتحدة.

تتطلب الانتخابات المقبلة في ليبيا حماية المؤسسات الإعلامية من التوترات السياسية ومن أي تهديدات بالإغلاق.

تنضم آيفكس إلى منظمات المجتمع المدني في التعبير عن دعمها للمتظاهرين الإيرانيين وسط حملة قمع وحشية وتقييد الوصول إلى الإنترنت.

حسب منظمات الحقوق المدنية إن العمل المناخي الفعال غير ممكن بدون فضاء مدني مفتوح.

نسبة إلى جماعات حقوقية إن الصياغة الغامضة في المرسوم الجديد ستفضي على الأرجح، إلى انتهاكات من قبل السلطات وتؤدي إلى إسكات الصحفيين.