في رسالة موجهة باللغة الإنكليزية بتاريخ 27 تموز/يوليو 2009، عبّرت مراسلون بلا حدود عن قلقها حيال احتمال وجود “برمجيات تجسس” على بعض هواتف بلاكبيري في الإمارات العربية المتحدة. وقد ورد في هذه الرسالة ما يلي: “نأمل الاطلاع على موقف مؤسسة اتصالات في هذا الصدد. نطالبكم بالتقدّم بتفسيرات علنية لاتهامات التجسس الموجهة إليكم بإعطائكم الضمانات الكافية […]
في رسالة موجهة باللغة الإنكليزية بتاريخ 27 تموز/يوليو 2009، عبّرت مراسلون بلا حدود عن قلقها حيال احتمال وجود “برمجيات تجسس” على بعض هواتف بلاكبيري في الإمارات العربية المتحدة.
وقد ورد في هذه الرسالة ما يلي: “نأمل الاطلاع على موقف مؤسسة اتصالات في هذا الصدد. نطالبكم بالتقدّم بتفسيرات علنية لاتهامات التجسس الموجهة إليكم بإعطائكم الضمانات الكافية والوافية لاحترام حماية الحياة الخاصة”.
وقد تطرّقت المنظمة أيضاً إلى حجب موقع يديعوت أحرونوت وطلبت من اتصالات التقدّم بالتبريرات المناسبة.
ويجدر التذكير بأن الإمارات العربية المتحدة ترد منذ العام 2008 على لائحة “الدول الخاضعة للرقابة” التي أعدتها مراسلون بلا حدود استناداً إلى وضع حرية التعبير على الإنترنت فيها.