وتأتي فكرة الحملة من الرغبة في التوضيح بأن الإنسان يتربى على مفاهيم وقيم يكون في عدد كبير منها خاضعا لقوالب اجتماعية او سياسية تحد من امكانياته التعبير عن رأيه بحريّة، ومع الوقت يقوم الشخص بوضع حدود لحرية تعبيره بشكل ذاتي آخذا بعين الاعتبار كل المحدوديات التي يمكن ان تواجهة وبذلك يتبنى القمع ويذوته فيتحول هذا القمع للاصقة تكم الافواه وتحد حرية التعبير.
أطلق مركز إعلام حملة اعلامية ضد القمع الذاتي تحت عنوان: قيم اللزيقة وساعد غيرك يقيمها.
وتتمحور الحملة حول تبني القمع وتذويته بعد سيرورة من القمع التي يواجها الفرد في البيت والمدرسة والحيز العام.
وتأتي فكرة الحملة من الرغبة في التوضيح بأن الإنسان يتربى على مفاهيم وقيم يكون في عدد كبير منها خاضعا لقوالب اجتماعية او سياسية تحد من امكانياته التعبير عن رأيه بحريّة، ومع الوقت يقوم الشخص بوضع حدود لحرية تعبيره بشكل ذاتي آخذا بعين الاعتبار كل المحدوديات التي يمكن ان تواجهة وبذلك يتبنى القمع ويذوته فيتحول هذا القمع للاصقة تكم الافواه وتحد حرية التعبير.
تم تنفيذ الحملة كجزء من انتاجات دورة “نصوّر ونطوّر حقوقنا”، وبادرت الى كتابة الفكرة وتنفيذها المشاركات في الدورة: مروة صليّح، شيماء طاعون، ملاك حجيرات وفاطمة حجيرات. تصوير ومونتاج محمد شناوي واخراج رولا جمالية.