اعتداءات

جنوداً إسرائيليين قتلوا دون وجه حق رجلين شاركا في مظاهرة بالضفة الغربية في 25 يوليو/تموز 2014 احتجاجاً على عملية إسرائيل العسكرية في قطاع غزة، وفقاً لكافة الأدلة المتاحة.

فيما يُنظَر بحذر على ما يجري أنه خطوة إلى الأمام من أجل مكافحة الإفلات من العقاب في أفغانستان، وُجِد ضابط في الشرطة الأفغانية أنه مذنب في وفاة مصورة الاسوشيتدبرس انجا نيدرينهاوس وجرح المراسلة كاثي غانون.

لا يتوانى الجيش الإسرائيلي عن استهداف الصحفيين الفلسطينيين، سواء كانوا يقومون بتغطية وصول الجرحى إلى المستشفيات في غزة أو يواكبون مظاهرات الضفة الغربية المناهضة للهجوم العسكري، علماً أن قناة وإذاعة الأقصى تعرضتا للقصف يومي 27 و29 يوليوتموز 2014.

قتلت قوات الاحتلال الاسرائيلي صباح اليوم مراسل شبكة الحرية الاعلامية في الخليل عزت ضهير (23) عاما في قصف لمنزله في مدينة رفح.أيضاً قتلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مراسل شبكة الحرية الاعلامية في الخليل عزت ضهير (23) عاما في قصف لمنزله في مدينة رفح

حتمياً سيتحول انتباه بعض العالم بعيداً عن البرازيل، لذلك أعضاء آيفكس يطالبون السلطات في البلاد بتطبيق إجراءات السلامة التي كانت من الممكن أن تمنع الاعتداءات على الصحفيين خلال كأس العالم.

يستنكر مركز “إعلام” وبشدة الاعتداءات التي ينفذها الجيش والشرطة وقطعان اليمين ضد الصحفيين في قطاع غزة وفي القدس وداخل الـ 48.

قامت قوات الاحتلال الاسرائيليمن استهداف مكتب الجزيرة في مدينة غزة وقصف منازل الصحفيين

بعد يوم من إخبار إسرائيل للصحفيين بأنها ليست مسؤولة عن إصابتهم، توفي مصور فلسطيني في غزة. خالد حمد، وهو ثاني عامل إعلام يلقى حتفه منذ بداية الهجوم العسكري الاسرائيلي بتاريخ 8 تموز.

الاعتداء على مكتب صحيفة التآخي في بغداد مساء يوم الاثنين، 14 تموز/يوليو.

واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي استهدافها للصحفيين ووسائل الاعلام في قطاع غزة، حيث استهدف صباح يوم 16/7/2014 اذاعة صوت الوطن، مما ادى الى اصابة الصحفيين احمد العجلة وطارق حمدية، والى تحطيم بعض الاجهزة.

قُتل حميد شهاب (30 عاماً)، وهو سائق يعمل لدى وكالة صحافة في غزة “ميديا 24″، في غارة جوية اسرائيلية في ليلة 9 تموز 2014.

كان مدير موقع بوابة صيدا اﻹعلامي عبد الباسط ترجمان قد تعرض للاعتداء عليه بالضرب المبرح وكيل من الشتائم والتهديدات باﻻعتداء على عرضه قرب منزله في “الفيلات“ في يوم 3 يوليو 2014.

كان الصحفيون والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية إحدى ضحايا الحملة العسكرية التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد اختفاء ثلاثة مستوطنين تدعي إسرائيل بأن حركة حماس مسؤولة عن اختطافهم.

مقتل الصحفي محمد عمر الخطيب في يوم 18 يونيو 2014 جراء التعذيب الذي تعرض له أثناء اعتقاله قبل عامين ونصف في سوريا.

في 25 ايار 2014 بعد تهديدات لا تحصى لها ولعائلتها، اغتيلت سلوى بوقعيقيص، بعد قليل من تصويتها في انتخابات ليبيا البرلمانية.

داهمت قوات عسكرية المحطة التي يملكها الرئيس السابق علي عبد الله صالح في 11 يونيو/حزيران 2014 بعد تغطيتها للاحتجاجات في شوارع العاصمة صنعاء.