الإفلات من العقاب

نظمت ثلاث منظمات لحقوق الإنسان مقرها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حدثاً في مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة في 12 سبتمبر 2013 لتسليط الضوء على الحملة الجارية حالياً ضد المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الخليج.

إنضم إلى لجنة حماية الصحفيين والعديد من الصحفيين المصريين البارزين وساعد بمطالبة الحكومة المدعومة من الجيش للتحقيق في مقتل ثمانية صحفيين مصريين منذ عام 2011.

في 7 يوليو 2013، رفع حساب مؤيد للحكومة في موقع اليوتيوب فيديو لرئيس الوزراء أثناء زيارته لمجلس مبارك بن حويل بعد أن تم تبرئته في 1 يوليو 2013 من تهم تتعلق بتعذيب الأطباء في المعتقل عام .2011.

التقرير السنوي الخامس لمركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان حول حقوق الإنسان في العالم العربي خلال عام 2012, صدر اليوم تحت عنوان آلام المخاض.

مؤشر لجنة حماية الصحفيين للإفلات من العقاب في 2013 يسلط الضوء على البلدان التي تنحر الصحفيين وتسمح للقتلة بالتجول احراراً.

في يومي 20 و 21 فبراير/شباط، في عدن، فتحت قوات الأمن المركزي النار على المحتجين الجنوبيين، الذين كان البعض منهم مسلحين بالحجارة والأسلحة نارية.

خلال اعتصاما في الفلوجة في 25 يناير 2013، اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الجيش العراقي أدت إلى مقتل تسعة متظاهرين من قبل رصاص الجنود الحي. لم يتم التحقيق في الواقعة بعد.

التحقيقات الجنائية التي أجرتها الحكومة اليمنية السابقة شابتها تدخلات سياسية كثيرة، وتجاهل أدلة على تورط مسؤولين حكوميين.

اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب, الذي انشأته افيكس في عام 2011, هو دعوة للعمل – للمطالبة بالعدالة لأولئك الذين استهدفوا بسبب ممارستهم لحقهم في حرية التعبير، وتسليط الضوء على مسألة الإفلات من العقاب.

دراسة لمركز البحرين بالأرقام والإحصائيات تبين منهجية ثقافة الإفلات من العقاب وحماية الذين مارسوا القتل والتعذيب ضد مئات الضحايا

تركيا في مقدمة البلدان التي تسجن الصحفيين في العالم

تعددت هجمات المتطرفين دينياً في تونس على الفنانين والمثقفين والنشطاء سياسيين ولم يتم القبض على أحد

بعد سنوات من التأجيل، أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية يوم 17 سبتمبر/أيلول 2012 أن السلطات حركت دعوى جنائية ضد مرتضوي بخصوص ادعاءات حول ارتكابه عدداً من الانتهاكات قي سجن كهريزك، ولكن لم يوجه إليه اتهام حتى الآن. ولقد أثبت تحقيق برلماني تم في 2010 تورط مرتضوي في الانتهاكات التي حدثت عام 2009.

أثار مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان –وغيره من مجموعات المجتمع المدني الدولية وعدد من المدافعين الحقوقيين من منطقة الخليج– أمام المجلس قضية القمع المستمر للمدافعين عن حقوق الإنسان والنشطاء السياسيين في المملكة العربية السعودية وعمان والإمارات العربية المتحدة.

تسبب الهجوم الذي وقع في صنعاء في قتل 45 شخصاً وجرح ما يناهز 200 آخرين، وصار رمزاً لمقاومة الرئيس في ذلك الوقت على عبد الله صالح. تقرر بدء المحاكمة الجنائية لـ78 متهماً في القضية يوم 29 سبتمبر/أيلول 2012.

بقيت وتيرة الانتهاكات المرتفعة بحق الصحفيين الفلسطينيين في الاراضي الفلسطينية المحتلة على حالها تقريبا خلال شهر تموز 2012،