حجب

عندما منحت سلطات المملكة المتّحدة علاء الجنسية البريطانية في نيسان/أيار، اتّخذت على عاتقها مسؤولية صون حقوقه بالتساوي مع أيّ مواطن بريطاني آخر. إنّ حياة علاء عبد الفتاح ومصيره على محكّ الخطر، ويجب على وزارة الخارجية البريطانية التحرّك فوراً لإنقاذ حياته

أطلقت مجموعات حقوقية حملة على الإنترنت للفت الانتباه إلى محاولات السلطات المتزايدة لخنق الأصوات المعارضة والمجتمع المدني المستقل.

نسبة إلى جماعات حقوقية، إن السلطات التي تتنافس من أجل السيطرة على البلاد تتشارك بالهدف المتمثل في القضاء على الأصوات الناقدة والمستقلة، وخلق بيئة من الخوف والترهيب.

أبريل/نيسان 2022 في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: تقرير حول حرية التعبير، بالاستناد إلى تقارير أعضاء آيفكس وأخبار المنطقة، من إعداد المحرر الإقليمي في آيفكس، نسيم الطراونة.

يفحص تقرير جديد انتعاش البيئة المعادية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين في أعقاب مظاهرات أكتوبر 2019 في العراق.

حسب مركز الخليج لحقوق الإنسان (GCHR)، إن القانون الجديد يحتوي على عدة مواد غامضة التعريف تنتهك الحق في حرية التعبير، وتهدد الحقوق الرقمية والخصوصية على الإنترنت.

طالما أن حكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة راضيتان بتجاهل التعذيب، والمحاكمات الجائرة، وقتل المتظاهرين ومنتقدي الحكومة، سيرتاح النظام الملكي في البحرين لمواصلة تشريع القمع الممنهج.

حسب تقرير جديد صادر عن مركز البحرين لحقوق الإنسان، إن السلطات تواصل نبذ المعارضين السياسيين، وإغلاق الفضاءات المدنية والسياسية بشكل منهجي، بالإضافة إلى إسكات الأصوات المعارضة قبل الانتخابات المقبلة.

آذار/مارس 2022 في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: جولة حول حرية التعبير، باستنادٍ إلى تقارير أعضاء آيفكس وأخبار المنطقة، من إعداد المحرر الإقليمي في آيفكس، نسيم الطراونة.

حسب حسين عبد الله، المدير التنفيذي لـADHRB: “ما لم تتحسن الظروف بسرعة، فإن انتخابات عام 2022 ستكون مرة أخرى خدعة ترتكبها حكومة البحرين ضد الشعب البحريني وستنتهي أي ظاهرة للديمقراطية في البحرين”.

حسب مراسلون بلا حدود: “على السلطات الأردنية ألا تتساهل مع إساءة استخدام القوانين المتعلقة بالتشهير أو جرائم الإنترنت على نحو من شأنه أن يؤدي إلى انزلاق أمني”

يواجه الناشطون اللاجئون اعتقالات تعسفية، والركل والضرب بالعصي، والعمل القسري بسبب حشدهم احتجاجات على المضايقات والمعاملة العنصرية من قبل السلطات المصرية.

“على الصحفيين واتحادات كرة القدم والمشجعين وغيرهم الضغط على مسؤولي الفيفا والسلطات القطرية بشأن حقوق الإنسان في قطر، لا سيما حقوق العمال الوافدين، وحقوق المرأة، وحقوق المثليين/ات ومزدوجي/ات التوجه الجنسي وعابري/ات النوع الاجتماعي (مجتمع الميم)”. – هيومن رايتس ووتش

الاعتداءات الأخيرة على حرية التعبير وعمل المجتمع المدني قائمة على خلفية التراجع المستمر في الحيز المدني.

تفحص مؤسسة مهارات التغطية التلفزيونية اللبنانية للحملات الانتخابية قبيل الانتخابات النيابية المقبلة، مسلطة الضوء على الانتهاكات وتهميش المرأة في المجال الإعلامي.

وفقا ل 13 جماعة حقوقية، إن مشروع قانون جديد لتنظيم المجتمع المدني يشكل صفعة أخرى لضمانات حقوق الإنسان.