حرية التعبير والقانون

محكمة تحكم على المرشح الرئاسي السابق و٢٢ من أنصاره بالسجن لمدة عام.

أعربت منظمة آيفكس وجماعات حقوق الإنسان عن قلقها إزاء الاعتقال التعسفي للمدافعين عن حقوق الإنسان وزعماء المعارضة، والذين تم سجن العديد منهم ظلماً منذ عام ٢٠١١.

بينما تستعد البلاد لاستضافة منتدى الأمم المتحدة لحوكمة الإنترنت، لا تزال الأصوات عبر الإنترنت تواجه تداعيات خطيرة.

أدانت السلطات مغني الراب توماج صالحي بسبب أغنية كتبها وحكمت عليه بالإعدام.

“هذا الحكم خطوة مهمة على طريق العدالة الدولية ومحاربة الإفلات من العقاب.”

نقلت السلطات الأمنية الناشط إلى عدة مراكز احتجاز تابعة لوزارة الداخلية.

تزايد المخاوف بشأن حرية التعبير مع اقتراح حظر المنصة الإلكترونية يكشف عن مخاوف أوسع تتعلق بالرقابة.

“اعتقال الإعلاميين والاعتداء على طاقم قناة فرانس 24 هي مؤشرات على تصاعد مقلق للقمع في تونس.”

تطالب الجماعات الحقوقية بالإفراج الفوري عن المدافعة عن حقوق الإنسان مدفوعة بالتهم المعاد تدويرها وتدهور الصحة.

يواجه أحمد منصور، وناصر بن غيث، وخلف الرميثي، وغيرهم من المعارضين البارزين الذين يقضون بالفعل أحكامًا بالسجن لفترات طويلة اتهامات جديدة.

نيسان/أبريل ٢٠٢٤ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: ملخص لحرية التعبير من إعداد نسيم طراونة، المحرر الإقليمي لآيفكس، بالاستناد إلى تقارير أعضاء آيفكس وأخبار المنطقة.

في نسخة ٢٠٢٤ من تصنيف مراسلون بلا حدود العالمي لحرية الصحافة، تراجَع المؤشر السياسي أكثر من أي من المؤشرات الخمسة التي تقوم عليها منهجية تقييم البلدان، حيث انخفض ٧.٦ نقاط.

تجدد 27 منظمة حقوقية دعوتها لفريق الأمم المتحدة العامل، المعني بالاحتجاز التعسفي (UNWGAD)، لاتخاذ إجراءات عاجلة نيابة عن الكاتب المعتقل.

تدقق سمكس في سياسات الإشراف على محتوى المنصات فيما يتعلق بالصحة والحقوق الجنسية والإنجابية في المنطقة.

ذكر الكحلوت أنه تم استجوابه بشأن عمله الصحفي وتعرضه لسوء المعاملة الجسدية والنفسية.

يواجه المدون المنفي أيضًا عدة أحكام بالسجن بسبب مزاعم تتعلق بحرية التعبير على الإنترنت.