إسرائيل

ارتفاع الانتهاكات الجسيمة بحق الصحفيين العام الماضي شمل مقتل شيرين أبو عاقلة وغفران الوراسنة، وفق تقرير جديد صادر عن مركز مدى

يكشف تقرير جديد من “حملة” عن زيادة كبيرة في العنف القائم على النوع الاجتماعي في الفضاء الرقمي الفلسطيني على مدى عدة سنوات.

يجب على المجتمع الدولي إدانة استهداف إسرائيل للمجتمع المدني الفلسطيني وتكتيكاتها لزيادة قمع حرية التعبير.

كشف تقرير جديد أن حق الفلسطينيين في الخصوصية وحماية البيانات الشخصية يتعرض للإهمال والاستغلال من قبل السلطات الإسرائيلية والفلسطينية معا.

يجب تقديم مرتكبي هذه الجرائم للعدالة لوضع حد لاغتيال الصحفيين والاعتداءات الجسيمة التي يتعرضون لها.

سجلت مراسلون بلا حدود أكثر من 140 انتهاكا إسرائيليا ضد الصحفيين الفلسطينيين منذ بدء الاحتجاجات الأسبوعية في آذار / مارس 2018.

من الضروري وقف استخدام تقنيات المراقبة، والعمل على محاسبة الجناة، وتحقيق العدالة للضحايا، بمن فيهم المدافع الحقوقي الفلسطيني-الفرنسي، صلاح حموري، بحسب الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية.

وجد المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) في أحدث إصدار له بعنوان “مؤشر العنصرية والتحريض في شبكات التواصل الاجتماعي الإسرائيلية ” زيادة بنسبة 8٪ في خطاب الكراهية الموجه إلى الفلسطينيين والعرب على الإنترنت مقارنة بعام 2020.

وثق المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) 1033 انتهاكا للحقوق الرقمية الفلسطينية على منصات التواصل الاجتماعي خلال العام الماضي.

حسب منظمات حقوقية، إن حظر السفر يمنع عشرات الصحفيين الفلسطينيين من مغادرة الضفة الغربية وقطاع غزة في انتهاك لحقهم في حرية التنقل.

تدين الجماعات الحقوقية استخدام برنامج التجسس بيغاسوس، التابع لمجموعة ،NSO ضد ستة مدافعين فلسطينيين عن حقوق الإنسان، في انتهاك لحقهم في الخصوصية وحرية التعبير.

كشف تقرير جديد صادر عن المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) أن إسرائيل كانت مسؤولة عن 91٪ من الاعتداءات الجسدية المباشرة على الصحفيين الفلسطينيين خلال السنوات الخمسة الماضية.

تدعو جماعات حقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى دعم المجتمع المدني الفلسطيني والمدافعين عن حقوق الإنسان وسط تصعيد الهجمات على عملهم.

تعرّض تسعة من كل عشرة فلسطينيين لخطاب كراهية عبر منصات التواصل الاجتماعي لأسباب سياسية أو جندرية، بحسب تقرير جديد صادر عن المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة).

لا يمكن للسلطات الإسرائيلية التنصل من مسؤوليتها عن صادرات تكنولوجيا المراقبة الخطيرة في البلاد، التي مكّنت الحكومات من مراقبة آلاف المنتقدين والمعارضين، حسب مراسلون بلا حدود.

يتفحص تقرير جديد صادر عن المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) كيف تقوم السلطات بانتهاك الحقوق الرقمية للشباب الفلسطينيين في القدس الشرقية المحتلة بشكل منهجي من خلال المضايقات الرقمية، والرقابة، والمراقبة عبر الإنترنت.