دولي

تعزز القضية الجهود الدولية لمواجهة الإفلات من العقاب في سوريا.

“إن قتل شيرين أبو عاقلة وفشل عمليات التحقيق لدى الجيش في إخضاع أي أحد للمساءلة لا يمثل أمرًا منعزلًا”

تسلط النسخة الحادية والعشرون من التصنيف العالمي لحرية الصحافة الضوء على التطورات الرئيسية وأحيانًا الجذرية التي يشهدها قطاع الإعلام، وما يصاحبها من عدم استقرار سياسي واجتماعي وتكنولوجي.

أفادت جماعات حقوق الإنسان في بيان مشترك لها بأن برامج التجسس تشكل تهديداً كبيرا للغاية، لذلك يتعين إيلاءها الأولوية

يرحب المركز السوري للإعلام وحرية التعبير بقرار المحكمة، كخطوة نحو تحقيق العدالة، وإنصاف ضحايا الانتهاكات الجسيمة المرتكبة في سوريا منذ عام ٢٠١١.

“تشتهر النساء المثليات ومزدوجات التوجه الجنسي والكوير بقيادتهن نضالات حقوق الإنسان حول العالم. لكن حجم العنف الوحشي، والتمييز القانوني، والتحرش الجنسي الذي تواجهه هذه المجتمعات نادرا ما يوثّق” – هيومن رايتس ووتش

وقعت أكثر من نصف حالات القتل في ثلاثة بلدان فقط – هي أوكرانيا والمكسيك وهايتي، وهي أعلى أرقام سنوية تسجلها لجنة حماية الصحفيين لهذه البلدان على الإطلاق.

قالت حسن: “أظهر العام الماضي أن جميع الحكومات تتحمل مسؤولية حماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. على خلفية تحول موازين القوى، هناك مساحة أكبر، وليس أقل، للدول حتى تُدافع عن حقوق الإنسان مع ظهور تحالفات جديدة وأصوات قيادية جديدة”.

سجل عدد الصحفيين السجناء في جميع أنحاء العالم مستوى قياسيًا جديدًا في عام 2022. ففي سنة اتسمت بالنزاعات والقمع، ضاعف الزعماء المستبدون تجريمهم للتغطية الإخبارية المستقلة، واستخدموا قسوة متزايدة لكبح الأصوات المعارِضة وتقويض حرية الصحافة.

تم تجاوز الرقم القياسي المسجل العام الماضي، إذ كانت السجون تعج بما لا يقل عن 533 صحفياً بسبب عملهم بحلول 1 ديسمبر/كانون الأول 2022، أي بزيادة قدرها 13.4٪ مقارنة بالعام الماضي.

بعد سنوات من الجهد، حصل عضوا آيفكس، مركز الخليج لحقوق الإنسان ومركز البحرين لحقوق الإنسان، أخيرًا على الصفة الاستشارية لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة.

يلخص الدليل الصادر في 42 صفحة، “قطر: كأس العالم “فيفا” 2022 – دليل حقوق الإنسان للمراسلين”، مخاوف هيومن رايتس ووتش المرتبطة باستعدادات قطر لكأس العالم لكرة القدم واستضافتها البطولة، يكشف المشاكل الأوسع المتعلقة بحماية حقوق الإنسان في البلاد.

“الخطوة الأساسية اللازمة للوصول إلى العدالة المناخية تكمن في وقف جميع السياسات القمعية واحترام حقوق الإنسان.” – محمد عبد السلام المدير التنفيذي لمؤسسة حرية الفكر والتعبير.

دخل الناشط البارز في إضراب كامل عن الطعام احتجاجًا على اعتقاله الجائر في نفس الوقت الذي تستضيف فيه مصر مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي.

وجد مؤشر لجنة حماية الصحفيين العالمي للإفلات من العقاب لعام 2022 أن الغالبية العظمة من قتلة الصحفيين يواصلون الإفلات من العقاب، ففي حوالي 80% من جرائم قتل الصحفيين انتقاماً منهم على عملهم التي جرت في العالم في العقد الماضي، وبلغ عددها 263 جريمة، لم يواجه مرتكبو الجرائم أي عقوبة.

يجب على منصات المحتوى العالمية، العاملة في البلدان الاستبدادية في جميع أنحاء المنطقة، أن تعطي الأولوية لحرية التعبير على الأرباح المالية.