دييغو غوميز: لمحة شخصية
ثماني سنوات في السجن وغرامة قدرها 327,000 دولار أمريكي. هذه العقوبة التي كان يواجهها طالب الأحياء دييغو غوميز قبل أن تجده المحكمة غير مذنب بجناية التعدي على حقوق النشر
نيلسون كارفخال كارفخال: لمحة شخصية
كشف الصحفي الإذاعي الكولومبي نيلسون كارفخال كارفخال الفساد المحلي؛ وقُتِل في عام 1998، ويتمتع قتلته بالإفلات من العقاب. وبتاريخي 22 و 23 آب عام 2017، استمعت محكمة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان إلى قضية كارفخال في كوستاريكا، في خطوة وصفتها رابطة صحافة البلدان الأمريكية “معلم بارز في مكافحة الإفلات من العقاب”.
جينيث بيدويا ليما: وقائع الحرمان من العدالة
في شهر أيار من عام 2000، تم إختطاف والإعتداء على جينيث بدويا ليما أثناء بحثها في قضية في كولمبيا. أخيراً، وبعد مرور 15 عاماً، بدأ تحقيق العدالة في قضيتها.
مسار جديد للعدالة في أمريكا اللاتينية: محكمة البلدان الأمريكية تحدد سابقة تاريخية في قضية اغتيال صحفي في كولومبيا
يمكن أن تكون القضية ذات أهمية حاسمة كسابقة قضائية ومصدر للموارد القانونية لتحقيق نتائج مماثلة في حالات أخرى.
لمحة عن حملة: تنبيهات “ماشينترولز”: استخدام الفكاهة للتصدي للعنف ضد المرأة عبر الإنترنت
في كولومبيا، هناك معركة قوية جارية ضد العنف المبني على النوع الاجتماعي على الإنترنت، وذلك باستخدام أداة متجهة إلى أن تصبح حركة في حد ذاتها.
لا للصمت، لا للإفلات من العقاب: الناجون من العنف الجنسي في كولومبيا
يصادف 25 أيار اليوم الوطني الثاني لكرامة النساء ضحايا العنف الجنسي الناجم عن النزاعات المسلحة الداخلية. في هذا العام، تلقي شبكة آيفكس نظرة على كيف تقوم الصحفية جينيث بدويا ليما، التي تشكل قضيتها رمزاً عدم وجود العدالة واحترام الضحايا، والمنظمات المحلية بالعمل على رفع أصوات الناجين الذين لن يسكتوا.
هل حرية الرأي والتعبير معدية؟
السلطات في المكسيك وكولومبيا المعروفة بتجاهلها الطويل أو حتى تواطئها بجرائم ضد الصحفيين، تقوم بوضع إجراءات قانونية لحمايتهم. هل ستؤدي هذه الإجراءات إلى تغير ملموس – وهل يمكن أن تنتشر عبر المنطقة؟
قتل بائع صحيفة في وضح النهار، من أعراض ظاهرة الإفلات من العقاب في كولومبيا
في كولومبيا، حيث قانون التقادم على الجرائم بحق الصحفيين غالبا ما يؤدي لأن تنتهي جرائم قتل الصحفيين دون أن يتم حلّها، فإن جريمة القتل الأخيرة بحق بائع صحيفة، خوسيه داريو اريناس، في وضح النهار قد أشعلت الغضب والدعوات إلى التحرك من قبل أعضاء آيفكس.