أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين

حملة دولية تدعو إلى وضع حد للممارسات التمييزية ضدهم، والإفراج عن النشطاء المحتجزين تعسفيا.

يرتفع العدد الإجمالي للقتلى إثر الإعدام الأخير إلى 36 شخص هذا العام وحده

منذ سجنه، لا يزال منصور في عزلة ويتعرض لظروف غير إنسانية، وفقًا لمنظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين.

لا يزال ضحايا التعذيب يعانون من الانتهاكات التي تعرضوا لها بعد سنوات من سوء معاملتهم.

بعد زيارة الرئيس الأمريكي، بايدن، زادت السلطات السعودية من التطبيق الواسع للقوانين الصارمة لاستهداف المدافعين عن حقوق الإنسان، والأصوات المعارضة، والانتقام منهم.

طالما أن حكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة راضيتان بتجاهل التعذيب، والمحاكمات الجائرة، وقتل المتظاهرين ومنتقدي الحكومة، سيرتاح النظام الملكي في البحرين لمواصلة تشريع القمع الممنهج.

حسب حسين عبد الله، المدير التنفيذي لـADHRB: “ما لم تتحسن الظروف بسرعة، فإن انتخابات عام 2022 ستكون مرة أخرى خدعة ترتكبها حكومة البحرين ضد الشعب البحريني وستنتهي أي ظاهرة للديمقراطية في البحرين”.

حسب الجماعات الحقوقية، إن المصطلحات الفضفاضة والغامضة في القانون الجديد تمنح السلطات سلطة تقديرية واسعة لتجريم وفرض عقوبات سجن طويلة على الأفراد الذين يمارسون حقوقهم في حرية التعبير والتجمع السلمي.