المقالات من قبل الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
الحياة بعد الحكم على المعتقلين السياسيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
في كانون الأول، ركز المدافعون عن حقوق الإنسان – سواء الاحرار او المسجونين – ومنظمات حرية الصحافة وحقوق الإنسان على محنة المعتقلين السياسيين الذين يقضون أحكاما طويلة وغير عادلة في المنطقة.
قمع عشوائي ضد المعارضة مع ارتفاع عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
مع جذب اصطياد النخب في السعودية لاهتمام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تشرين الثاني، انخفضت أخبار الفريسة الأقل قوة في المنطقة.
كيف توسع الأنظمة العربية القمعية من نطاق وصولها؟
تسلط جولتنا الضوء على الأخبار والتحليلات والبحوث المتعلقة بقضايا حرية التعبير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال شهر تشرين الأول الماضي: أول محاكمة عسكرية للمدنيين منذ عام 2011 في البحرين، وتزايد حملة القمع بحق أعضاء مجتمع المثليين وثنائي الجنس والمتحولين جنسياً والشواذ وغيرهم في مصر، وظهور لاعب جديد يقيد وصول المواطنين الإيرانيين إلى الإنترنت، وأكثر من ذلك.
اعتقال أكثر من 57 شخصاً بناءً على ميولهم الجنسية في مصر
منظمات حقوقية تدين استهداف الأفراد بسبب ميولهم الجنسية ومن يُظَنُّ بهم المثلية
ممثلي الدول التي تعادي الحقوق الثقافية وحرية التعبير لا يجب أن يديروا اليونيسكو
منظمات حقوقية: تأسف لترشيح السفيرة مشيرة خطاب التي صمتت عن غلق المكتبات العامة
اعتداءات وإساءة استخدام السلطة وتقليص المساحة المدنية: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أيلول
تقوم جولتنا الاخبارية الشهرية بتحليل ودراسة قضايا حرية التعبير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتسلط الضوء على الجهود الأخيرة التي تبذلها مصر للسيطرة على وسائل الإعلام (وأعلام قوس قزح)، والاستفتاء الكردي (وما بعده)، وحملة تستهدف الرقابة الذاتية في فلسطين وأكثر من ذلك.
عام على الحكم الجائر بتجميد أموال الحقوقيين ، اعوام من القمع واهدار القانون وحقوق الانسان
مرورعام على صدور الحكم السياسي الجائر تحت غطاء قضائي بالتحفظ على أموال مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان جمال عيد، ضمن العديد من المدافعين عن حقوق الانسان والمؤسسات الحقوقية المستقلة
شهر آب: لا اغاثة للصحفيين والناشطين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
سواء كانت الأنظمة الاستبدادية تسمى ديمقراطيات أو الجماعات المسلحة المتحاربة، فان الذين يمارسون السلطة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فرضوا مستوى جديد من الرقابة على الإنترنت وضاعفوا حملاتهم الفردية ضد النقاد والصحفيين والمعارضين هذا الشهر.