لجنة حماية الصحفيين

المقالات من قبل لجنة حماية الصحفيين

تنبيه بشأن السلامة: التغطية الإعلامية لتفشي فيروس كورونا

ينبغي على الصحفيين الذين يغطون آخر تطورات انتشار فيروس كوفيد-19 أخذ معلومات السلامة التالية في الحسبان

كيف يستهدف برنامج التجسس ببيغاسوس المدافعين عن حقوق الإنسان والطرق الممكنة لمنع الإختراقات

المقتطف: تقدم لجنة حماية الصحفيين دليلاً متعمقاً للصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان بشأن حماية أمنهم الرقمي من برمجيات التجسس الخبيثة.

عدد الصحفيين القتلى يتراجع بشدة إذ بلغ عدد الاغتيالات الانتقامية حداً أدنى قياسياً

وفقاً لتقرير لجنة حماية الصحفيين،: قُتل 25 صحفياً على الأقل في عام 2019: كانت سوريا والمكسيك هما البلدان الأشد فتكاً بالصحفيين. كان موضوع السياسة هو الموضوع الأشد خطراً على الصحفيين، في حين كانت الوظيفة الأكثر خطراً هي وظيفة المصور التلفزيوني. وكان المسؤولون العسكريون هم أكثر فئة يُشتبه بأنها قتلت الصحفيين.

الصين وتركيا والمملكة العربية السعودية ومصر هي البلدان التي تسجن أكبر عدد من الصحفيين في العالم

وجدت لجنة حماية الصحفيين في إحصائها العالمي السنوي أن هناك ما لا يقل عن 250 صحفياً سجيناً في العالم بسبب عملهم. أما البلدان التي تأتي بعد الصين وتركيا والمملكة العربية السعودية ومصر من حيث عدد الصحفيين السجناء فهي أريتريا وفيتنام وإيران.

هل حرية الصحافة على حافة الفناء في كردستان العراق؟

كيف أثارت المنافسات الحزبية السياسية ارتفاعًا في عمليات الاعتقال والعنف ضد الصحفيين.

A projection on the facade of the city hall shows the portraits of murdered journalist Ján Kuciak and his fiancee Martina Kusnirova, in Bratislava, Slovakia, 20 February 2019, VLADIMIR SIMICEK/AFP/Getty Images

اسقاط الصحفيين من قبل نظام العدالة التركي، وترشيح لجائزة نوبل، وقانون “مكافحة المخربين” الفرنسي

شباط في أوروبا وآسيا الوسطى: موجز لأهم أخبار حرية التعبير، بناءً على تقارير أعضاء آيفكس.

Protesters mark World Press Freedom Day and call for the release of journalists held in Turkish prisons, outside the Italian Parliament in Rome, 2 May 2017, Simona Granati/Corbis via Getty Images

وجود مئات الصحفين السجناء في العالم بات أمرا إعتياديا

للسنة الثالثة على التوالي، ثمة 251 صحفياً أو أكثر محتجزين في جميع أنحاء العالم، مما يشير إلى أن النهج الاستبدادي في التعامل مع التغطية الصحفية الناقدة هو أكثر من مجرد تراجعٍ طارئ.