المقالات من قبل مركز الخليج لحقوق الإنسان
ثورة “واتساب” في لبنان: حماية الحق في الاحتجاج السلمي
مع استخدام العنف ضد المتظاهرين في لبنان، يؤكد مركز الخليج لحقوق الإنسان على ضرورة وفاء السلطات بالالتزامات القانونية التي تفرض حمايـة الحق في التجمع السلمي.
أصوات مختطفة: حرية التعبير مهددة بسبب استهداف المحتجين العراقيين السلميين
تدعو جماعات حقوق الإنسان السلطات العراقية إلى ضمان الإفراج عن الناشطين المدنيين والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين تم اختطافهم في الأسابيع الأخيره.
هل تشكل تكنولوجيا الزيف العميق التهديد المقبل للمدافعات عن حقوق الانسان في الشرق الأوسط؟
يبحث مركز الخليج لحقوق الإنسان في كيفية استخدام تكنولوجيا الزيف العميق لاستهداف المدافعات عن حقوق الانسان في المنطقة.
الاحتجاجات في العراق: كيف قامت الحملة القمعية المميتة بتعريض حرية التعبير والتجمع للخطر
تدعو جماعات حقوق الإنسان السلطات العراقية إلى التحقيق في مقتل المتظاهرين وتأييد الحق في حرية التعبير والتجمع.
العراق تحت النار: يجب أن تتوقف قوات الأمن عن استهداف المتظاهرين.
يجب التأكيد على حماية حق التظاهر، مع خروج المواطنين العراقيين إلى الشوارع احتجاجاً على الوضع الراهن.
أحمد منصور يضرب عن الطعام للمرة الثانية بعد تعرضه للضرب المبرح في السجن
يدخل الناشط الإماراتي في إضراب آخر عن الطعام بعد تعرضه الضرب المبرح للاحتجاج على ظروف سجنه
انتهاكات حرية التعبير في الشرق الأوسط: وثيقة مركز الخليج لحقوق الإنسان والقسط إلى لجنة تحقيق حرية الإعلام في المملكة المتحدة
تناول الوثيقة التي قدمها مركز الخليج والقسط حالة الحقوق الرقمية وانتهاكات حرية التعبير، والتهديدات التي يتعرض لها الصحفيون والمدافعون عن حقوق الإنسان والناشطون عبر الإنترنت فيما يتعلق بإنتهاكات حرية التعبير في الشرق الأوسط. وتقدم توصيات لمعالجة الوضع.
اليمن: أكثر من 75 منظمة تدعو إلى تجديد ولاية فريق الخبراء البارزين، مع التأكيد على الإنتهاكات ضد المدافعين عن حقوق الإنسان
من بين العديد من ضحايا حرب اليمن مدافعين عن حقوق الإنسان ونشطاء. نحن نشجع فريق الخبراء البارزين للتأكد من أن التقارير القادمة يزيد فيها التركيز على الهجمات المستمرة التي تشنها جميع أطراف النزاع ضد المدافعين عن حقوق الإنسان، الصحفيين، المدونين، وبقية الناشطين. أن إغلاق الفضاء المدني يجعل من الصعب أن تعمل منظمات المجتمع المدني، بما في ذلك من خلال القيود المفروضة على حرية التعبير والتجمع مثل حظر السفر المفروض على المدافعين عن حقوق الإنسان والذي يمنعهم بدوره من التعامل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بوجه عام.