إنضم إلى لجنة حماية الصحفيين والعديد من الصحفيين المصريين البارزين وساعد بمطالبة الحكومة المدعومة من الجيش للتحقيق في مقتل ثمانية صحفيين مصريين منذ عام 2011.
أتعهد بأن أدعم لجنة حماية الصحفيين في دعوتها لإجراء تحقيقات جادة بشأن مقتل صحفيين في مصر، وذلك منذ الإطاحة بحسني مبارك في عام 2011.
إن من المسائل الحاسمة الأهمية هي أن يتمتع الصحفيون بالحرية للقيام بعملهم. ويصح هذا الأمر بصفة خاصة خلال الأحداث التي تتطور بصفة متسارعة مثل الأحداث التي نشهدها في مصر.
وإذا لم يتمكن الصحفيون من تغطية الأخبار بحرية، فلن يتمكن الجمهور من متابعة الأحداث والخروج بأحكام مستنيرة حولها. ومنذ الأطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في عام 2011، عانت الصحافة المصرية من طائفة من الأساليب القمعية، ابتداءً بالترهيب القانوني والبدني خلال حكم محمد مرسي وانتهاءً بالرقابة واسعة النطاق التي فرضتها الحكومة الجديدة المدعومة من الجيش. ومنذ الإطاحة بحسني مبارك، لقي 8 صحفيين حتفهم.
نرجو منكم التكاتف مع لجنة حماية الصحفيين في مطالبتها للحكومة الحالية التي يقودها الجيش بإجراء تحقيقات جادة بشأن مقتل هؤلاء الصحفيين ، بغض النظر عمن كان فى السلطة وقتها.
للحصول على مزيد من المعلومات حول الصحفيين القتلى، انظر أدناه:
- تامر عبد الرؤوف، ‘الأهرام’ 19 أغسطس/آب 2013، في دمنهور.
- مصعب الشامي، ‘شبكة راصد الإخبارية’ 14 أغسطس/آب 2013، في القاهرة
- أحمد عبد الجواد، ‘الأخبار’، ‘مصر 25’ 14 أغسطس/آب 2013، في القاهرة
- ميك دين، ‘سكاي نيوز’ 14 آغسطس/آب 2013، في القاهرة
- أحمد عاصم السنوسي، ‘الحرية والعدالة’ 8 يوليو/تموز 2013، في القاهرة
- صلاح الدين حسن، موقع ‘شعب مصر’ 29 يونيو/حزيران 2013، في بورسعيد
- الحسيني أبو ضيف، ‘الفجر’ 12 ديسمبر/كانون الأول 2012، في القاهرة
- وائل ميخائيل، ‘الطريق’ 9 أكتوبر/تشرين الأول 2011، في القاهرة