حجب

“الخطوة الأساسية اللازمة للوصول إلى العدالة المناخية تكمن في وقف جميع السياسات القمعية واحترام حقوق الإنسان.” – محمد عبد السلام المدير التنفيذي لمؤسسة حرية الفكر والتعبير.

وجد مؤشر لجنة حماية الصحفيين العالمي للإفلات من العقاب لعام 2022 أن الغالبية العظمة من قتلة الصحفيين يواصلون الإفلات من العقاب، ففي حوالي 80% من جرائم قتل الصحفيين انتقاماً منهم على عملهم التي جرت في العالم في العقد الماضي، وبلغ عددها 263 جريمة، لم يواجه مرتكبو الجرائم أي عقوبة.

“من الواضح أن قطر تسعى إلى تثبيط، إن لم نقل منع، وسائل الإعلام الأجنبية من الحديث عن أي شيء آخر لا يتعلق بكرة القدم”. حسب كريستوف ديلوار من مؤسسة مراسلون بلا حدود

تقول الجماعات الحقوقية إن العمل الحاسم بشأن تغير المناخ، في نهاية المطاف، لا يمكن أن ينجح إلا بالمشاركة الحرة للمجتمع المدني.

تعرضت مواد المرسوم الجديد لانتقادات شديدة بسبب القيود التي فرضتها على حرية التعبير.

جماعات حقوقية تدين قرار الحكومة المصرية استبعاد سكان سيناء من المشاركة في قمة المناخ المقبلة للأمم المتحدة.

تتطلب الانتخابات المقبلة في ليبيا حماية المؤسسات الإعلامية من التوترات السياسية ومن أي تهديدات بالإغلاق.

نسبة إلى جماعات حقوقية إن الصياغة الغامضة في المرسوم الجديد ستفضي على الأرجح، إلى انتهاكات من قبل السلطات وتؤدي إلى إسكات الصحفيين.

تستخدم السلطات قوانين غامضة ومسيئة تجرم التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع.

يجب على منصات المحتوى العالمية، العاملة في البلدان الاستبدادية في جميع أنحاء المنطقة، أن تعطي الأولوية لحرية التعبير على الأرباح المالية.

ينبغي على البلدان المشاركة في”كوب 27″ أن تضغط على القاهرة لوضع حد للقيود المضنية التي تحد من عمل المنظمات البيئية.

صحفيون يمنيون عالقون وسط تبادل لإطلاق النار بين ثلاث قوات

قبل الاستعراض الدوري الشامل للجزائر، تلفت الجماعات الحقوقية الانتباه إلى تدهور حالة حقوق الإنسان في البلاد.

حان الوقت لإنهاء الدعم غير المشروط المقدم للحكومات القمعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

يجب على المجتمع الدولي إدانة استهداف إسرائيل للمجتمع المدني الفلسطيني وتكتيكاتها لزيادة قمع حرية التعبير.

يتعرض كل من ديما صادق وحسن شعبان إلى موجة جديدة من التهديدات والترهيب.